تامر حسنى أكثر مطربى جيله إثارة للجدل.. شائعات إرتباط، هدايا أميرات، وحروب مع زملائه..وحكاياته مع عمرو دياب التى تصدرت صفحات المجلات والجرائد لفترات طويلة والمحطات الفضائية والإذاعية بالإضافة إلى حرب الصحافة عليه كما يقول.. ومؤخرا مشاكله مع الرقابة بسبب اسم ألبومه والبوستر.. التقته «اليوم السابع» فى استوديو أحد أصدقائه بالمهندسين وسألناه عن حكاياته التى لا تنتهى فقال: «بجد محدش عارف حاجة».
ماذا عن فيلمك الجديد «كابتن هيما» الذى لم يحقق إيرادات كما كان متوقعا؟
الفيلم ظلم لقلة دور العرض التى عرض بها، ولو كان عرض فى أول الموسم مثل فيلمى السابق «عمرو وسلمى» لحقق إيرادات أكثر.
الفيلم لفت الأنظار على مستوى الصورة، رغم أنه التجربة الإخراجية الأولى لنصر محروس ولكن الكثيرين انتقدوا السيناريو وطريقك أدائك؟
«كابتن هيما» قصة نصر محروس وأحمد عبد الفتاح وأنا اشتغلت معهما على الورق، وأردت تغيير النظرية «الدارجة» التى تقول إن «ابن البلد يجب أن يكون فقيرا»، حيث إن «هيما» ولد بسيط فقير، لكن «هدومه مش مقطعة» ولا «حافى»، بالعكس هو مثقف، يعشق قراءة القصص الأجنبية ويرتدى ما يناسبه، ولديه فكر، وأحمد الله أن نصر حقق نجاحا فى تجربته الأولى فهو يملك رؤية ويستطيع إدارة ممثليه وهذا ما ظهر فى الفيلم والأهم أننى «أرتاح» نفسيا فى التعامل معه. أما عن الانتقادات الموجهة لأدائى، فأنا أحترم جميع الآراء النقدية ولكن عن نفسى بذلت مجهوداً كبيراً، والمهم إحساس جمهورى وتفاعله مع الفيلم فإذا رأى البعض غير ذلك فهو حر فى رأيه.
ماذا عن فيلمك الجديد «كابتن هيما» الذى لم يحقق إيرادات كما كان متوقعا؟
الفيلم ظلم لقلة دور العرض التى عرض بها، ولو كان عرض فى أول الموسم مثل فيلمى السابق «عمرو وسلمى» لحقق إيرادات أكثر.
الفيلم لفت الأنظار على مستوى الصورة، رغم أنه التجربة الإخراجية الأولى لنصر محروس ولكن الكثيرين انتقدوا السيناريو وطريقك أدائك؟
«كابتن هيما» قصة نصر محروس وأحمد عبد الفتاح وأنا اشتغلت معهما على الورق، وأردت تغيير النظرية «الدارجة» التى تقول إن «ابن البلد يجب أن يكون فقيرا»، حيث إن «هيما» ولد بسيط فقير، لكن «هدومه مش مقطعة» ولا «حافى»، بالعكس هو مثقف، يعشق قراءة القصص الأجنبية ويرتدى ما يناسبه، ولديه فكر، وأحمد الله أن نصر حقق نجاحا فى تجربته الأولى فهو يملك رؤية ويستطيع إدارة ممثليه وهذا ما ظهر فى الفيلم والأهم أننى «أرتاح» نفسيا فى التعامل معه. أما عن الانتقادات الموجهة لأدائى، فأنا أحترم جميع الآراء النقدية ولكن عن نفسى بذلت مجهوداً كبيراً، والمهم إحساس جمهورى وتفاعله مع الفيلم فإذا رأى البعض غير ذلك فهو حر فى رأيه.