السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم عاملين ايه انشاء الله الجميع بخير وصحه وكل سنة وانتو طيبين
كنت حبيت اليوم انقلكم صورة لما يتعرض له الفلسطينيون على الحواجز الاسرائيلية والتي تفصل بين مدينة القدس وباقي مدن الضفة
نا كتير بطلع على مدينة رام الله وكل مره بطلع فيها بحتاج أقل شي ساعه عشان اوصل ده لما اكون لسه داخله مدينة رام الله
ولما أرجع بحتاج لاكتر من ساعه ده في حالة ما في أزمة على الحاجز قصدي طوابير من الناس الي بتستنى
متل الي صار معي امبارح والي استغرقني طريق الرجوع أكتر من ساعتين وأنا بستنى على الحاجز
المهم وأنا بستنى مرت عليه اكتر من حالة لاشخاص عايزين يدخلوا مدينة القدس عبر الحاجز وفي منهم حاملين
لتصاريح اسرائيلية بقدروا من خلالها الدخول لمدينة القدس اول حالة كانت مجموعه من النساء الكبيرات في السن
والي عايزين يوصلوا للمسجد الاقصى عشان يصلوا ويمكن والله أعلم سنهم فوق السبعين سنه وطبعا ما سمحولهم يمروا
ورجعوهم وتاني حالة رجل كبير في السن عندو 80 سنة والي قعد نص ساعه يقلهم أنا عندي 80 سنة وبدي اروح أصلي
ويحاول مع المجنده أنها تسمحلوا يمر بس لا حياة لمن تنادي وطبعا غلب على امروا ورجع وفي حالة من رجل في الاربعين من العمر
وكان ابنه معه وحامل لتصريح بقدر من خلاله يوصل لمدينة القدس دخل المعبر الحديدي هو وابنه ، ابنه مر وقدر يطلع بس لما جي
دور الاب وطلع اثبات الشخصيه طبعا ضفه وطلبوا يشوفوا التصريح وطلعه وعرضه على المجنده الي موجوده خلف غرف زجاجيه
وضد الرصاص ورغم هيك حكتلو أرجع فحكى طيب معي تصريح ليه ارجع حكتلو ارجع طيب له ارجع وبدون نقاش طيب ابني
طلع وكان ابنه يا حرام ما صدق أنو يخرج وطلع بره بس قدروا الناس ينادوا عليه ويرجعوا لابوه والاب يا حرا مستغرب ليه رجعوه
ولما طلعت بتصريحه ولا هو مكتوب في ( ايام الجمعه للصلاة فقط) فحكيتلوا عمي بس بقدر تدخل يوم الجمعه أيام تانيه ما بتقدر
ورجع هو وابنه حتى ما كلفت نفسها تحكيله بس يوم الجمعه بتقدر تيجي الا كل شويه بتحكيلة ارجع ارجع
شي بقهر يعني الحج الرجل الكبير في السن صار يسب على اليهود أجوا اخدوا راضينا وصاروا يتحكموا فينا واحنا كل الي بدنا يا
نروح نصل وما بدنا نعمل شي تاني ورجع وهو بصيح وحتى النساء لو شفتوهم الوحده منهم مش حاملة نفسها وفي وحده منهم
قعدت على الارض وداخت بس ما في رحمه وخلوهم يرجعوا شي بقهر وبخلي قلبك يموت من الغيظ والقهر
وهما كل الي كانوا طالبينه يوصلوا للسمجد الاقصى ويوصلوا في ويقدروا يحيوا ليلة القدر في القدس والمسجد الاقصى
يعني هي الحالات الي انا شفتها يوم أمس فكيف مع اليوم الي هو الجمعه والي بصادف ليلة القدر وكل جمعه في حالات
مهوله متل الي سبق ويمكن افظع ، شفتوا مدى الظلم والاستبداد والجبروت حتى الكهل ما قدروا ينجوا من جبروتهم
ومين الي بتحكم فيهم مجنده عندها 18 سنه
الله أكبرعليهم وربنا قادر يمحيهم ويقهرهم متل ما بقهروا شعب كامل بشيوخه واطفاله ونساءه وشبابه
اختكم رند
كيفكم عاملين ايه انشاء الله الجميع بخير وصحه وكل سنة وانتو طيبين
كنت حبيت اليوم انقلكم صورة لما يتعرض له الفلسطينيون على الحواجز الاسرائيلية والتي تفصل بين مدينة القدس وباقي مدن الضفة
نا كتير بطلع على مدينة رام الله وكل مره بطلع فيها بحتاج أقل شي ساعه عشان اوصل ده لما اكون لسه داخله مدينة رام الله
ولما أرجع بحتاج لاكتر من ساعه ده في حالة ما في أزمة على الحاجز قصدي طوابير من الناس الي بتستنى
متل الي صار معي امبارح والي استغرقني طريق الرجوع أكتر من ساعتين وأنا بستنى على الحاجز
المهم وأنا بستنى مرت عليه اكتر من حالة لاشخاص عايزين يدخلوا مدينة القدس عبر الحاجز وفي منهم حاملين
لتصاريح اسرائيلية بقدروا من خلالها الدخول لمدينة القدس اول حالة كانت مجموعه من النساء الكبيرات في السن
والي عايزين يوصلوا للمسجد الاقصى عشان يصلوا ويمكن والله أعلم سنهم فوق السبعين سنه وطبعا ما سمحولهم يمروا
ورجعوهم وتاني حالة رجل كبير في السن عندو 80 سنة والي قعد نص ساعه يقلهم أنا عندي 80 سنة وبدي اروح أصلي
ويحاول مع المجنده أنها تسمحلوا يمر بس لا حياة لمن تنادي وطبعا غلب على امروا ورجع وفي حالة من رجل في الاربعين من العمر
وكان ابنه معه وحامل لتصريح بقدر من خلاله يوصل لمدينة القدس دخل المعبر الحديدي هو وابنه ، ابنه مر وقدر يطلع بس لما جي
دور الاب وطلع اثبات الشخصيه طبعا ضفه وطلبوا يشوفوا التصريح وطلعه وعرضه على المجنده الي موجوده خلف غرف زجاجيه
وضد الرصاص ورغم هيك حكتلو أرجع فحكى طيب معي تصريح ليه ارجع حكتلو ارجع طيب له ارجع وبدون نقاش طيب ابني
طلع وكان ابنه يا حرام ما صدق أنو يخرج وطلع بره بس قدروا الناس ينادوا عليه ويرجعوا لابوه والاب يا حرا مستغرب ليه رجعوه
ولما طلعت بتصريحه ولا هو مكتوب في ( ايام الجمعه للصلاة فقط) فحكيتلوا عمي بس بقدر تدخل يوم الجمعه أيام تانيه ما بتقدر
ورجع هو وابنه حتى ما كلفت نفسها تحكيله بس يوم الجمعه بتقدر تيجي الا كل شويه بتحكيلة ارجع ارجع
شي بقهر يعني الحج الرجل الكبير في السن صار يسب على اليهود أجوا اخدوا راضينا وصاروا يتحكموا فينا واحنا كل الي بدنا يا
نروح نصل وما بدنا نعمل شي تاني ورجع وهو بصيح وحتى النساء لو شفتوهم الوحده منهم مش حاملة نفسها وفي وحده منهم
قعدت على الارض وداخت بس ما في رحمه وخلوهم يرجعوا شي بقهر وبخلي قلبك يموت من الغيظ والقهر
وهما كل الي كانوا طالبينه يوصلوا للسمجد الاقصى ويوصلوا في ويقدروا يحيوا ليلة القدر في القدس والمسجد الاقصى
يعني هي الحالات الي انا شفتها يوم أمس فكيف مع اليوم الي هو الجمعه والي بصادف ليلة القدر وكل جمعه في حالات
مهوله متل الي سبق ويمكن افظع ، شفتوا مدى الظلم والاستبداد والجبروت حتى الكهل ما قدروا ينجوا من جبروتهم
ومين الي بتحكم فيهم مجنده عندها 18 سنه
الله أكبرعليهم وربنا قادر يمحيهم ويقهرهم متل ما بقهروا شعب كامل بشيوخه واطفاله ونساءه وشبابه
اختكم رند