أكد رؤساء شركات بترول عالمية أن مصر دولة واعدة في مجال الغاز الطبيعي، الأمر الذي يدفع هذه الشركات لضخ مليارات الدولارات كاستثمارات جديدة للبحث عن الغاز.
وتوقع رؤساء هذه الشركات، في ختام أعمال مؤتمر «مستقبل البترول والطاقة في منطقة البحر المتوسط» أمس بالإسكندرية أن تكون مصر من الدول المهمة في مجال تصدير الغاز في المستقبل القريب.
وقال ستيوارت مينشي، نائب الرئيس التنفيذي لشركة «بي جي إيجيبت»، إن الشركة ستضخ ٣ مليارات دولار علي مدار السنوات الثلاث المقبلة لاستثمارها في مصر بحثا عن البترول والغاز، مطالبا بتحقيق توازن بين الطلب المحلي علي الغاز وعمليات تصديره للخارج.
وأضاف أن الشركة رفعت الكميات التي تضخها من حصتها في السوق المحلية مع التوسع في استهلاكه بمصر.
وعلي صعيد متصل، أعلن المهندس سامح فهمي، وزير البترول، أن المرحلة المقبلة ستشهد تكثيفاً لأنشطة الشركات الروسية للعمل في مصر في مجالات البترول والغاز والبتروكيماويات بعد إنشاء أول وزارة مستقلة للطاقة في روسيا وفصل أنشطتها عن اختصاصات وزارة الطاقة والصناعة مع تشكيل الحكومة الروسية الجديدة برئاسة بوتين.
وتزامنت تلك التطورات مع تجاوز سعر برميل النفط للمرة الأولي عتبة الـ١٣٠ دولاراً في نيويورك أمس، حيث سجل ١٣٠.٢٨ دولار، مدعوما بمخاوف عدم توافر إمدادات كافية لتلبية الطلب والشعور بأن الإنتاج لا يزال ضعيفا، وكذلك تردد أوبك في زيادة إنتاجها وتراجع سعر صرف الدولار.
وتوقع رؤساء هذه الشركات، في ختام أعمال مؤتمر «مستقبل البترول والطاقة في منطقة البحر المتوسط» أمس بالإسكندرية أن تكون مصر من الدول المهمة في مجال تصدير الغاز في المستقبل القريب.
وقال ستيوارت مينشي، نائب الرئيس التنفيذي لشركة «بي جي إيجيبت»، إن الشركة ستضخ ٣ مليارات دولار علي مدار السنوات الثلاث المقبلة لاستثمارها في مصر بحثا عن البترول والغاز، مطالبا بتحقيق توازن بين الطلب المحلي علي الغاز وعمليات تصديره للخارج.
وأضاف أن الشركة رفعت الكميات التي تضخها من حصتها في السوق المحلية مع التوسع في استهلاكه بمصر.
وعلي صعيد متصل، أعلن المهندس سامح فهمي، وزير البترول، أن المرحلة المقبلة ستشهد تكثيفاً لأنشطة الشركات الروسية للعمل في مصر في مجالات البترول والغاز والبتروكيماويات بعد إنشاء أول وزارة مستقلة للطاقة في روسيا وفصل أنشطتها عن اختصاصات وزارة الطاقة والصناعة مع تشكيل الحكومة الروسية الجديدة برئاسة بوتين.
وتزامنت تلك التطورات مع تجاوز سعر برميل النفط للمرة الأولي عتبة الـ١٣٠ دولاراً في نيويورك أمس، حيث سجل ١٣٠.٢٨ دولار، مدعوما بمخاوف عدم توافر إمدادات كافية لتلبية الطلب والشعور بأن الإنتاج لا يزال ضعيفا، وكذلك تردد أوبك في زيادة إنتاجها وتراجع سعر صرف الدولار.