تعقد لجنة الكرة في اجتماعها المقبل جلسة مهمة لتحديد قائمة الفريق الكروي الأول للموسم المقبل وإعلان أسماء اللاعبين المستبعدين والجدد المراد تدعيم الصفوف بهم.
ورغم حالة السرية التي فرضها مسؤولو اللجنة علي المستبعدين، فإن ملامحها بدأت تتضح بعد انخفاض أسهم رضا الويشي وأحمد شديد قناوي وأحمد عادل ومحمد محمود وأنيس بوجلبان، فضلاً عن حسن مصطفي الذي سيتم تحديد مصيره بناء علي الاتفاق النهائي معه ووكيله بخصوص العرض التركي الذي تلقاه.
وعلمت أن مسؤولي اللجنة قرروا الاستفادة من اللاعبين المستبعدين في إبرام صفقات مبادلة مع الأندية الأخري المراد شراء لاعبين منها لتسهيل المفاوضات، خصوصاً مع نادي بتروجيت الذي أعلن مسؤولوه تمسكهم باللاعبين حسين علي ووليد سليمان رغم المفاوضات المكثفة لشرائهما.
فيما لايزال الموقف غامضاً بالنسبة لإسلام الشاطر الظهير الأيمن، فبعد أن ترددت أنباء عن خروجه من القائمة الجديدة عاد حسام البدري، مدير الكرة، ليؤكد عدم صحة ما تردد، وشدد علي استمرار الشاطر ضمن صفوف الفريق الموسم المقبل، خصوصاً أن عقده مع النادي يتبقي منه موسمان.
وبالنسبة لأسامة حسني، فقد اقتنع مانويل جوزيه، المدير الفني، قبل سفره باستمراره، خصوصاً بعد ظهوره بمستوي طيب في مباراتي الألومنيوم وطلائع الجيش رغم فترات غيابه الطويلة، وتراجع جوزيه عن موقفه بعد أن أثبت له اللاعب علي أرض الواقع جديته، وأنه لاعب متميز من خلال الجدية في التدريبات اليومية، فضلاً عن الالتزام.
وفيما يتعلق بالصفقات الجديدة، فبعد التعاقد مع أحمد حسن الذي سيحصل علي ٦ ملايين جنيه في الموسم نظير التوقيع ثلاثة مواسم، وسيد معوض الذي سيحصل علي ٥ ملايين جنيه نظير التوقيع خمس مواسم، بخلاف ما اشتراه الأهلي به من نادي طرابزون التركي وهو ١.١ مليون دولار، وأحمد حسن مهاجم غزل المحلة الذي اشتراه النادي بـ٢.٦ مليون جنيه، بخلاف ما سيحصل عليه وهو ٨٠٠ ألف جنيه في الموسم، وهاني العجيزي الذي اشتراه النادي بحوالي ثلاثة ملايين جنيه، وحسين ياسر محمدي الذي سيحصل علي ٣٠٠ ألف دولار في الموسم الواحد، وعبدالحميد أحمد، فإن اللجنة لن تكتفي بالخماسي السابق الذين سيكلفون الخزينة خلال المواسم الثلاثة المقبلة حوالي ٣٨ مليون جنيه، حيث تكثف من مفاوضاتها لضم المزيد من الصفقات بعد أن طلب جوزيه المدير الفني عشرة لاعبين جدداً في كل المراكز.
ورغم حالة الطوارئ التي أعلنها مسؤولو اللجنة ووضعهم كثيراً من اللاعبين تحت المنظار للتعاقد مع ليبرو وحارس مرمي، فإن البحث لايزال مستمراً بعد أن أبدي جوزيه عدم قناعته بالأسماء التي تم طرحها عليه في المركزين.
من جهة ثانية، أبدي أمير عبدالحميد، حارس مرمي الفريق، سعادته باختياره ضمن صفوف المنتخب الوطني استعداداً لمواجهة منتخب الكونغو في بداية التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم، مؤكداً أنه سيسعي لإثبات وجوده ليكون عند حسن ظن الجهاز الفني للمنتخب به، وأوضح أنه كان يتمني منذ فترة تمثيل المنتخب، وينتظر الأمر بفارغ الصبر حتي تحقق في النهاية.
وشدد علي أن اختياره يمثل له نقلة كبيرة، لافتاً إلي أنه لن يكتفي بدور المتفرج في المرحلة المقبلة، وأن المنافسة بينه وبين زملائه عصام الحضري ومحمد عبدالمنصف ومحمد صبحي ستكون علي أشدها وستصب في النهاية للصالح العام للفريق.
وشدد علي أنه لم يذهب من أجل الاكتفاء بدور المتفرج فقط بل سيحاول حجز مكان أساسي وثابت له مع الفريق. أضاف أن اختياره للمنتخب لم يكن مفاجأة بالنسبة له، حيث سبق لحسن شحاتة، المدير الفني، أن اتصل به قبل مباراة الأهلي وبلاتينيوم الجنوب أفريقي في ذهاب دور الـ١٦ لدوري رابطة الأبطال الأفريقي للاطمئنان علي إصابته.
وأوضح أن شحاتة طالبه وقتها بعدم المجازفة بنفسه والاشتراك في المباراة في حالة عدم تأكده من شفائه تجنباً لتفاقمها كما أبلغه بأنه قريب من الانضمام للمنتخب.
ورغم حالة السرية التي فرضها مسؤولو اللجنة علي المستبعدين، فإن ملامحها بدأت تتضح بعد انخفاض أسهم رضا الويشي وأحمد شديد قناوي وأحمد عادل ومحمد محمود وأنيس بوجلبان، فضلاً عن حسن مصطفي الذي سيتم تحديد مصيره بناء علي الاتفاق النهائي معه ووكيله بخصوص العرض التركي الذي تلقاه.
وعلمت أن مسؤولي اللجنة قرروا الاستفادة من اللاعبين المستبعدين في إبرام صفقات مبادلة مع الأندية الأخري المراد شراء لاعبين منها لتسهيل المفاوضات، خصوصاً مع نادي بتروجيت الذي أعلن مسؤولوه تمسكهم باللاعبين حسين علي ووليد سليمان رغم المفاوضات المكثفة لشرائهما.
فيما لايزال الموقف غامضاً بالنسبة لإسلام الشاطر الظهير الأيمن، فبعد أن ترددت أنباء عن خروجه من القائمة الجديدة عاد حسام البدري، مدير الكرة، ليؤكد عدم صحة ما تردد، وشدد علي استمرار الشاطر ضمن صفوف الفريق الموسم المقبل، خصوصاً أن عقده مع النادي يتبقي منه موسمان.
وبالنسبة لأسامة حسني، فقد اقتنع مانويل جوزيه، المدير الفني، قبل سفره باستمراره، خصوصاً بعد ظهوره بمستوي طيب في مباراتي الألومنيوم وطلائع الجيش رغم فترات غيابه الطويلة، وتراجع جوزيه عن موقفه بعد أن أثبت له اللاعب علي أرض الواقع جديته، وأنه لاعب متميز من خلال الجدية في التدريبات اليومية، فضلاً عن الالتزام.
وفيما يتعلق بالصفقات الجديدة، فبعد التعاقد مع أحمد حسن الذي سيحصل علي ٦ ملايين جنيه في الموسم نظير التوقيع ثلاثة مواسم، وسيد معوض الذي سيحصل علي ٥ ملايين جنيه نظير التوقيع خمس مواسم، بخلاف ما اشتراه الأهلي به من نادي طرابزون التركي وهو ١.١ مليون دولار، وأحمد حسن مهاجم غزل المحلة الذي اشتراه النادي بـ٢.٦ مليون جنيه، بخلاف ما سيحصل عليه وهو ٨٠٠ ألف جنيه في الموسم، وهاني العجيزي الذي اشتراه النادي بحوالي ثلاثة ملايين جنيه، وحسين ياسر محمدي الذي سيحصل علي ٣٠٠ ألف دولار في الموسم الواحد، وعبدالحميد أحمد، فإن اللجنة لن تكتفي بالخماسي السابق الذين سيكلفون الخزينة خلال المواسم الثلاثة المقبلة حوالي ٣٨ مليون جنيه، حيث تكثف من مفاوضاتها لضم المزيد من الصفقات بعد أن طلب جوزيه المدير الفني عشرة لاعبين جدداً في كل المراكز.
ورغم حالة الطوارئ التي أعلنها مسؤولو اللجنة ووضعهم كثيراً من اللاعبين تحت المنظار للتعاقد مع ليبرو وحارس مرمي، فإن البحث لايزال مستمراً بعد أن أبدي جوزيه عدم قناعته بالأسماء التي تم طرحها عليه في المركزين.
من جهة ثانية، أبدي أمير عبدالحميد، حارس مرمي الفريق، سعادته باختياره ضمن صفوف المنتخب الوطني استعداداً لمواجهة منتخب الكونغو في بداية التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم، مؤكداً أنه سيسعي لإثبات وجوده ليكون عند حسن ظن الجهاز الفني للمنتخب به، وأوضح أنه كان يتمني منذ فترة تمثيل المنتخب، وينتظر الأمر بفارغ الصبر حتي تحقق في النهاية.
وشدد علي أن اختياره يمثل له نقلة كبيرة، لافتاً إلي أنه لن يكتفي بدور المتفرج في المرحلة المقبلة، وأن المنافسة بينه وبين زملائه عصام الحضري ومحمد عبدالمنصف ومحمد صبحي ستكون علي أشدها وستصب في النهاية للصالح العام للفريق.
وشدد علي أنه لم يذهب من أجل الاكتفاء بدور المتفرج فقط بل سيحاول حجز مكان أساسي وثابت له مع الفريق. أضاف أن اختياره للمنتخب لم يكن مفاجأة بالنسبة له، حيث سبق لحسن شحاتة، المدير الفني، أن اتصل به قبل مباراة الأهلي وبلاتينيوم الجنوب أفريقي في ذهاب دور الـ١٦ لدوري رابطة الأبطال الأفريقي للاطمئنان علي إصابته.
وأوضح أن شحاتة طالبه وقتها بعدم المجازفة بنفسه والاشتراك في المباراة في حالة عدم تأكده من شفائه تجنباً لتفاقمها كما أبلغه بأنه قريب من الانضمام للمنتخب.