يورو ٢٠٠٨، في شبابها، كانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أكثر إعجاباً بالنجم الهولندي يوهان كرويف عن يورجن سبارفاسر نجم منتخب ألمانيا الغربية، ولكنها الآن تنوي تشجيع منتخب بلادهها خلال بطولة الأمم الأوروبية».
وصرحت ميركل في الحوار الذي نشرته صحيفة «سويدويتشه تسايتونج» الألمانية قائلة «كان كرويف يبهرني بحق. ولا أعتقد أنني كنت الوحيدة في أوروبا التي تشعر بذلك».
وكان نجم أسطورة الكرة الهولندية كروف قد بزغ بقوة مع منتخب بلاده خلال بطولة كأس العالم لعام ١٩٧٤ الذي استضافته ألمانيا الغربية وشاهدته ميركل من بلدها آنذاك، ألمانيا الشرقية.
وخلال دور المجموعات في تلك البطولة، حققت ألمانيا الشرقية فوزاً شهيراً ١/صفر علي ألمانيا الغربية بهدف سبارفاسر، ولكن ميركل لم تنبهر حقاً بهذا الفوز بسبب التعقيدات السياسية التي كانت سائدة وقتها.
وقالت ميركل «لم أسعد بهذا الفوز، لأنني كنت أعلم أنهم (حكومة ألمانيا الشرقية الشيوعية) ستسيء استغلاله».
أما الآن وبعد مرور ٣٠ عاماً علي هذه البطولة، وبعدما أصبحت ميركل نفسها مستشارة لألمانيا الموحدة، فقد عادت أولوياتها التشجيعية إلي نصابها الصحيح.
وباتت ميركل الآن مشجعة ألمانية صميمة تحرص علي إظهار مشاعرها وانفعالاتها دون خجل في مدرجات الجماهير
وصرحت ميركل في الحوار الذي نشرته صحيفة «سويدويتشه تسايتونج» الألمانية قائلة «كان كرويف يبهرني بحق. ولا أعتقد أنني كنت الوحيدة في أوروبا التي تشعر بذلك».
وكان نجم أسطورة الكرة الهولندية كروف قد بزغ بقوة مع منتخب بلاده خلال بطولة كأس العالم لعام ١٩٧٤ الذي استضافته ألمانيا الغربية وشاهدته ميركل من بلدها آنذاك، ألمانيا الشرقية.
وخلال دور المجموعات في تلك البطولة، حققت ألمانيا الشرقية فوزاً شهيراً ١/صفر علي ألمانيا الغربية بهدف سبارفاسر، ولكن ميركل لم تنبهر حقاً بهذا الفوز بسبب التعقيدات السياسية التي كانت سائدة وقتها.
وقالت ميركل «لم أسعد بهذا الفوز، لأنني كنت أعلم أنهم (حكومة ألمانيا الشرقية الشيوعية) ستسيء استغلاله».
أما الآن وبعد مرور ٣٠ عاماً علي هذه البطولة، وبعدما أصبحت ميركل نفسها مستشارة لألمانيا الموحدة، فقد عادت أولوياتها التشجيعية إلي نصابها الصحيح.
وباتت ميركل الآن مشجعة ألمانية صميمة تحرص علي إظهار مشاعرها وانفعالاتها دون خجل في مدرجات الجماهير