الرئيسية
اقتحم الرجال مؤخرا ، وخاصة الشباب ، عالم عمليات التجميل بعد ان كان حكرا على النساء فقط.
أما أبرز طلبات التجميل فهي تصليح الأنف وشفط دهون "الكرش"، وزراعة الشعر، مرورا بتصغير الأذن وتسمين ساق القدم، وصولا لتصغير الثدى، التى تعد من أكثر عمليات التجميل رواجا بين الرجال.
وأوضح أحد خبراء جراحة التجميل أن السبب الرئيسى وراء لجوء الشباب لإجراء عمليات التجميل بقوله: "هى الرغبة الطبيعية فى التجمل وإضفاء نوع من الحيوية على الشكل والإحساس بالأمان والثقة بالنفس، وكل ذلك يصب فى غاية واحدة هى الحصول على وظيفة ".
أشار كذلك إلى ان سبب لجوء الرجال من كبار السن لعمليات التجميل، لا يختلف كثيرا عن أمنية حواء فى أن تظل جميلة وصغيرة دائما، فالكهول يتجملون لاستعادة مرحلة الشباب مرة أخرى.
وتنقسم عمليات التجميل بحسب الخبير إلى نوعين، الأول :عمليات جراحية وظيفية لإصلاح عيوب نتجت عن حادث أو مرض ما، والثانى جراحات تجميلية أو شكلية، وهى الأكثر إقبالا من قبل الشباب كعملية تصغير الأذن، فضلا عن تسمين ساق القدم بحقن المنطقة دون جراحة أو زراعة عضلة سيلكون.
أما الأكثر رواجا بين الشباب تصغير حجم الثديين بتكلفة تتراوح ما بين 2و5 آلاف جنيه، ويرجع سبب تضخم الثدى عند الرجال لكثرة تناول الوجبات الغذائية السريعة، التى تتضمن مواد كيماوية بنسب عالية فتؤثر على الهرمون الذكرى.
وتتم عملية تصغير الثدين عن طريق شفط الدهون أو استئصال الغدة اللبنية المتضخمة، ولا تتعدى مدة إجراء العملية عن ساعة واحدة.
أما تجميل الأنف فيتراوح تكلفته من 2إلى 5 آلاف جنيه.
ثم تأتى عملية زراعة الشعر الطبيعى بإجراء جراحة تظهر نتيجتها بعد 6 أشهر، بينما الشعر المستعار فيتم عن طريق غرز ألياف صناعية داخل فروة الرأس دون جراحة، لكن الأغرب فى عالم التجميل الرجالى أن زراعة الشعر الصناعى غير مفضلة ، لأن الشعر المستعار غير قابل للنمو وله عمر افتراضى يترك بعده علامة واضحة فى الرأس.
أما تصغير "الكرش " فتكلفته تتحدد بحسب الحجم، فقد تصل العملية إلى 10 آلاف جنيه، وهو الذى ينتج عن عدم ممارسة الرياضة، مما يعنى ارتخاء عضلة البطن الأمامية.
أما أبرز طلبات التجميل فهي تصليح الأنف وشفط دهون "الكرش"، وزراعة الشعر، مرورا بتصغير الأذن وتسمين ساق القدم، وصولا لتصغير الثدى، التى تعد من أكثر عمليات التجميل رواجا بين الرجال.
وأوضح أحد خبراء جراحة التجميل أن السبب الرئيسى وراء لجوء الشباب لإجراء عمليات التجميل بقوله: "هى الرغبة الطبيعية فى التجمل وإضفاء نوع من الحيوية على الشكل والإحساس بالأمان والثقة بالنفس، وكل ذلك يصب فى غاية واحدة هى الحصول على وظيفة ".
أشار كذلك إلى ان سبب لجوء الرجال من كبار السن لعمليات التجميل، لا يختلف كثيرا عن أمنية حواء فى أن تظل جميلة وصغيرة دائما، فالكهول يتجملون لاستعادة مرحلة الشباب مرة أخرى.
وتنقسم عمليات التجميل بحسب الخبير إلى نوعين، الأول :عمليات جراحية وظيفية لإصلاح عيوب نتجت عن حادث أو مرض ما، والثانى جراحات تجميلية أو شكلية، وهى الأكثر إقبالا من قبل الشباب كعملية تصغير الأذن، فضلا عن تسمين ساق القدم بحقن المنطقة دون جراحة أو زراعة عضلة سيلكون.
أما الأكثر رواجا بين الشباب تصغير حجم الثديين بتكلفة تتراوح ما بين 2و5 آلاف جنيه، ويرجع سبب تضخم الثدى عند الرجال لكثرة تناول الوجبات الغذائية السريعة، التى تتضمن مواد كيماوية بنسب عالية فتؤثر على الهرمون الذكرى.
وتتم عملية تصغير الثدين عن طريق شفط الدهون أو استئصال الغدة اللبنية المتضخمة، ولا تتعدى مدة إجراء العملية عن ساعة واحدة.
أما تجميل الأنف فيتراوح تكلفته من 2إلى 5 آلاف جنيه.
ثم تأتى عملية زراعة الشعر الطبيعى بإجراء جراحة تظهر نتيجتها بعد 6 أشهر، بينما الشعر المستعار فيتم عن طريق غرز ألياف صناعية داخل فروة الرأس دون جراحة، لكن الأغرب فى عالم التجميل الرجالى أن زراعة الشعر الصناعى غير مفضلة ، لأن الشعر المستعار غير قابل للنمو وله عمر افتراضى يترك بعده علامة واضحة فى الرأس.
أما تصغير "الكرش " فتكلفته تتحدد بحسب الحجم، فقد تصل العملية إلى 10 آلاف جنيه، وهو الذى ينتج عن عدم ممارسة الرياضة، مما يعنى ارتخاء عضلة البطن الأمامية.
