بصراحه انا ما فكرت كتير قبل ما اكتب الموضوع وما اترددت
بمجرد ان الفكره خطرت على بالي كتبته وقلت اشوف رأيكم ايه؟؟؟؟
انت منتظر مين يسعدك؟؟؟؟
وانت اصلا مش بتحاول تسعد نفسك
انت منتظر مين يحبك؟؟؟؟
وانت اصلا مش بتحاول تحب نفسك
انت منتظر مين ينبهك لحالك؟؟؟؟
وانت اصلا مش بتحاول تشوف نفسك
مش مغزى كلامي انك تبقى سعيد على طول لان بدون الجرح والاحزان لا تكتسب خبرات في الحياه
و لا الهدف من كدا انك تقعد تحب ف نفسك لغاية ما تبقى مغرور والناس تكرهك مش تحبك
ولا هدفي كمان انك تلغي صحبتك لمجرد انك انت وبس اللي ممكن تنبه نفسك على حـــالك
انا كل هدفي أنك تسعد نفسك بنفسك
وما تنتظرشي حد يفرج همك غير ربنا
ادعي ربك ..........بس بعد ما تكون سعيت وبذلت قصارى جهدك
و اياك ان تستهين بنفسك
لأنك اذا ركزت شويا ......لأ .......ركز شويتين
هتلاقي انك لو ما أسعدت نفسك ولا حبيتها
دي بالتاكيد تبقى استهانه بيك ككل
و انا واثقه تمام الثقه ان مفيش حد مننا يبقى عاوز يستهين بنفسه عن عمد
خلاصة كلامي: انك لازم تحقق السعاده
و أكيد السعاده في القرب من الله عز وجل بكل الطرق الممكنه
لأنه مهما كثرت الطرق ومهما تفرعت فليس لها الا طريقين رئيسيين
اما الخير و هذا يوصل لرضا الله
و اما -عياذا بالله- طريق الشر وهذا يوصل لسخطه تبارك وتعالى
فاختار
قبل فوات الاوان
بمجرد ان الفكره خطرت على بالي كتبته وقلت اشوف رأيكم ايه؟؟؟؟
انت منتظر مين يسعدك؟؟؟؟
وانت اصلا مش بتحاول تسعد نفسك
انت منتظر مين يحبك؟؟؟؟
وانت اصلا مش بتحاول تحب نفسك
انت منتظر مين ينبهك لحالك؟؟؟؟
وانت اصلا مش بتحاول تشوف نفسك
مش مغزى كلامي انك تبقى سعيد على طول لان بدون الجرح والاحزان لا تكتسب خبرات في الحياه
و لا الهدف من كدا انك تقعد تحب ف نفسك لغاية ما تبقى مغرور والناس تكرهك مش تحبك
ولا هدفي كمان انك تلغي صحبتك لمجرد انك انت وبس اللي ممكن تنبه نفسك على حـــالك
انا كل هدفي أنك تسعد نفسك بنفسك
وما تنتظرشي حد يفرج همك غير ربنا
ادعي ربك ..........بس بعد ما تكون سعيت وبذلت قصارى جهدك
و اياك ان تستهين بنفسك
لأنك اذا ركزت شويا ......لأ .......ركز شويتين
هتلاقي انك لو ما أسعدت نفسك ولا حبيتها
دي بالتاكيد تبقى استهانه بيك ككل
و انا واثقه تمام الثقه ان مفيش حد مننا يبقى عاوز يستهين بنفسه عن عمد
خلاصة كلامي: انك لازم تحقق السعاده
و أكيد السعاده في القرب من الله عز وجل بكل الطرق الممكنه
لأنه مهما كثرت الطرق ومهما تفرعت فليس لها الا طريقين رئيسيين
اما الخير و هذا يوصل لرضا الله
و اما -عياذا بالله- طريق الشر وهذا يوصل لسخطه تبارك وتعالى
فاختار
قبل فوات الاوان