https://2img.net/r/ihimizer/img213/6661/normalasiagirlsii7.jpg
لكل انسان حلم
ولكل حلم فارس
بغض النظر عن طبيعة هزا الفارس
العجيب فى الامر
ان
مع كل حلم<<سارق>> احلام
وبما انة
لا يوجد حدود لمدينة الاحلام
لا حراس
ولا تأشيرات دخول
ولا جوازات خروج
اصبح اللصوص يتسللون لنا بلا رقابة
يجمعون احلامنا
يملأون حقائبهم بأجمل الاشياء
ويغادروننا دون ان يستوقفهم احد
او يمنعهم شىء
سارق الاحلام
لا يسرق الاحلام فقط
بل انة يأخز معة فى حقيبتة
الكثير من الفرح
والكثير من الزكريات
والكثير من الايام
والرغبة فى الحلم من جديد
والقدرة ع الوقوف مرة اخرى
واحيانا يأخز معة شهية الحياة
لا يكتفى بزلك ويرحل
بل
يخلف بينا مدينة اخرى
مدينة مليئة بالفراغ المخيف
ممتلئة بالزهول
متضخمة بالالم
يعشعش بين جدرانها الندم المر
ويجرى بين طرقاتها لبن الحلم المسكوب
وتبقى وحدك
تفتقد اعماقك المهجورة
تبحث عن بقايا حلمك الجميل
فلا تلمح سوى بصمات عبثهم بك
وتدرك فى قمة ألمك
انك كنت مجرد فريسة سهلة وغبية
لسارق يجيد سرقة الاحلام الجميلة
فيموت بك الحلم
تلو الحلم
تلو الحلم
زات يوم
كان لك ولى ولهم ولنا جميعا
احلام جميلة
اين هى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من ألقى القبض ع احلامنا ؟
من وضع القيود فى اعناقها؟؟
من اعطى نفسة الحق فى اصدار الحكم بأعدامها؟؟
ولما فتحنا لهم الابواب؟؟؟؟؟
لمازا استقبلناهم واعطينا لهم مفاتيح احلامنا؟؟؟
هل تريد ان تعرف مازا سرقو منك سارقو الاحلام..........
الزين زاروك زات لحظة رائعة
واستعمروك زات حلم جميل..
استرجع احاديثهم معك
اقرأ رسائلهم من جديد
استحضر وعودهم مرة اخرى
هل تجسدت الهمسات؟
هل صدقت الرسائل؟؟
هل تحققت الوعود؟؟؟
وثق
اجابتك ستحدد مقدار هزيمتك امامهم.....
وغنائمهم منك.........
لكن... تأكد
ليس وحدهم الزين يتسللون ويسرقون
انا.......... وانت ...... وهم
جميعنا قد نجد انفسنا زات لحظة من لحظات العمر
متلبسين بسرقة الاحلام
فمن منا
لم يسرق يوم حلما
ألقت بة الظروف فى طريقة
ومن منا
لم يسرق منة يوما حلم
ألقت بة الايام فى طريقة
فقلة هم اولئك الزين
يحافظون ع احلامهم فى اعماقهم
ولا يتنازلون عنها ابدا
ولا يسمحون لسارق الاحلام ان ينول منها
ولا يفتحون ابواب احلامهم
ألا بعد التأكد من هوية الطارق والقادم
سؤال ..... لما لا يعاقب القانون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سارق الحلم والعمر
كما يعاقب سارق المال
مع ان الحلم والعمر اغلى من المال بكثير
<< همسة>>
لا تستسلم لليأس واستفد من التجربة لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
ولكل حلم فارس
بغض النظر عن طبيعة هزا الفارس
العجيب فى الامر
ان
مع كل حلم<<سارق>> احلام
وبما انة
لا يوجد حدود لمدينة الاحلام
لا حراس
ولا تأشيرات دخول
ولا جوازات خروج
اصبح اللصوص يتسللون لنا بلا رقابة
يجمعون احلامنا
يملأون حقائبهم بأجمل الاشياء
ويغادروننا دون ان يستوقفهم احد
او يمنعهم شىء
سارق الاحلام
لا يسرق الاحلام فقط
بل انة يأخز معة فى حقيبتة
الكثير من الفرح
والكثير من الزكريات
والكثير من الايام
والرغبة فى الحلم من جديد
والقدرة ع الوقوف مرة اخرى
واحيانا يأخز معة شهية الحياة
لا يكتفى بزلك ويرحل
بل
يخلف بينا مدينة اخرى
مدينة مليئة بالفراغ المخيف
ممتلئة بالزهول
متضخمة بالالم
يعشعش بين جدرانها الندم المر
ويجرى بين طرقاتها لبن الحلم المسكوب
وتبقى وحدك
تفتقد اعماقك المهجورة
تبحث عن بقايا حلمك الجميل
فلا تلمح سوى بصمات عبثهم بك
وتدرك فى قمة ألمك
انك كنت مجرد فريسة سهلة وغبية
لسارق يجيد سرقة الاحلام الجميلة
فيموت بك الحلم
تلو الحلم
تلو الحلم
زات يوم
كان لك ولى ولهم ولنا جميعا
احلام جميلة
اين هى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من ألقى القبض ع احلامنا ؟
من وضع القيود فى اعناقها؟؟
من اعطى نفسة الحق فى اصدار الحكم بأعدامها؟؟
ولما فتحنا لهم الابواب؟؟؟؟؟
لمازا استقبلناهم واعطينا لهم مفاتيح احلامنا؟؟؟
هل تريد ان تعرف مازا سرقو منك سارقو الاحلام..........
الزين زاروك زات لحظة رائعة
واستعمروك زات حلم جميل..
استرجع احاديثهم معك
اقرأ رسائلهم من جديد
استحضر وعودهم مرة اخرى
هل تجسدت الهمسات؟
هل صدقت الرسائل؟؟
هل تحققت الوعود؟؟؟
وثق
اجابتك ستحدد مقدار هزيمتك امامهم.....
وغنائمهم منك.........
لكن... تأكد
ليس وحدهم الزين يتسللون ويسرقون
انا.......... وانت ...... وهم
جميعنا قد نجد انفسنا زات لحظة من لحظات العمر
متلبسين بسرقة الاحلام
فمن منا
لم يسرق يوم حلما
ألقت بة الظروف فى طريقة
ومن منا
لم يسرق منة يوما حلم
ألقت بة الايام فى طريقة
فقلة هم اولئك الزين
يحافظون ع احلامهم فى اعماقهم
ولا يتنازلون عنها ابدا
ولا يسمحون لسارق الاحلام ان ينول منها
ولا يفتحون ابواب احلامهم
ألا بعد التأكد من هوية الطارق والقادم
سؤال ..... لما لا يعاقب القانون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سارق الحلم والعمر
كما يعاقب سارق المال
مع ان الحلم والعمر اغلى من المال بكثير
<< همسة>>
لا تستسلم لليأس واستفد من التجربة لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين