قصة بطلها صغير ..وتحكى للكبير

هذة القصة اعجبتنى واردت ان اعرضها عليكم املا ان تفيدكم مثلما افادتنى واتمنى ان تعجبكم

يلا بنا مع القصة
كان هناك طفل يصعب ارضاؤة وكان كثيرا ما يغضب اصدقائة منة بسبب افعالة

فاعطاة والدة كيس ملىء بالمسامير وقال لة : قم بطرق مسمار واحد فى سور الحديقة فى كل مرة تفقد فيها

اعصابك وتغضب احدا منك او تختلف مع اى شخص

فى اليوم الاول قام الولد بطرق 37 مسمار فى سور الحديقة وفى الاسبوع التالى تعلم الولد كيف يتحكم فى نفسة

وكان عدد المسامير ينخفض يوميا

اكتشف الولد انة تعلم بسهولة كيف يتحكم فى نفسة اسهل من الطرق على سور الحديقة

وفى النهاية اتى اليوم الذى لم يطرق فية الولد اى مسمار فى سور الحديقة عندها ذهب ليخبر والدة انة لم يعد

بحاجة الى ان يطرق اى مسمار

قال لة والدة : قم الالن بخلع مسمار واحد عن كل يوم يمر بك دون ان تفقد اعصابك

ومرت عدة ايام واخيرا تمكن الولد من ابلاغ والدة انة قام بخلع كل المسامير من السور

قام الوالد باخذ ابنة الى السور وقال لة: بنى قد احسنت التصرف

ولكن انظر الى هذة الثقوب التى تركتها فى السور لن تعود كما كانت

فعندما تحدث بينك وبين الاخرين مشادة او اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة فانت تتركهم بجرح فى اعماقهم

كتلك الثقوب التى تراها

انت تستطيع ان تطعن الشخص ثم تخرج السكينة من جوفة ولكن تكون قد تركت اثرا لجرح غائر

لهذا لايهم كم من المرات قد تاسفتله لان الجرح لازال موجودا

جرح اللسان اقوى من جرح الابدان فالاصدقاء جواهر نادرة هم يبهجونك و يساندونك

هم جاهزون لسماعك فى اى وقت تحتاجهم فية هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك

لذا ارهم مدى حبك لهم فالصديق الحقيقى لك هو من يظهر لك عيبك وليس من ينافقك





لذلك تعالو بينا نقول لكا اصدقائنا اننا نحبكم فى الله

منى اليكم :

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»انى احبكم فى الله«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®


تـــــيـــــتـــــــو

جرح اللسان اقوى من جرح الابدان فالاصدقاء جواهر نادرة هم يبهجونك و يساندونك

هم جاهزون لسماعك فى اى وقت تحتاجهم فية هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك

لذا ارهم مدى حبك لهم فالصديق الحقيقى لك هو من يظهر لك عيبك وليس من ينافقك



اجمل تالت جمل سمعتهم
في حياتي
بجد ربنا ميحرمنيش من كل اصدقائي

وعايز اقولهم اني بجد

بحبهم اوي كلهم
وميزعلوش مني ابدا
الي كل اصدقائي
الاحباب

حلو جدااااااااا ياتيتو تسلم دماغك وربنا يخليكم ليا جميعااااااااا

جميل اوى ياتيتو الموضوع

حين يرتبط المرء بشخص ما بصداقه حقيقيه او ما شابه
فانه يكون في اتمه الاستعداد
لان يطلي السور من جديد
و يعالج الثقوب
و مهما كان الثقب بالغ
قد تصل الى قمه السماح
و يبني سورا جديدا بدلا من التالف
لكن ليس كل منا لديه تلك القدره
ان ينزع السور التالف
ويستبدله باخر جديد بلا آثار
ومع ذلك فهي ليست مستحيله
و ليس من المهم
ان يكون لدينا تلك القدره فقط
بل ان يكون لدينا
قدره
ان ننسى اننا يوما قمنا بتغيير السور
و ان هذا السور الجديد
كان يوما ما مكانه اخر
لكنه تلف
و نحن من قمنا باستبداله

اعرف ان الامر صعبا و قد يبدو مستحيلا
لكني اؤمن
انه بقدر مكانه الشخص عندي
بقدر ما انا مستعده
لئلا يتلف السور بيننا
فمهما فعل
لن يترك ذلك اثر سئ في
ولن يشوه سور علاقتنا
و على فرض ان ذلك حدث
فانا مؤمنه تمام (الايمان )
باني سابدله ولن اسئم من تبديله و لن احمل الاسوار معي في ذاكرتي

الخلاصه
ربنا يخلي لي 3 ايمانات اللي عندي
و ميزعلهمش مني ابدا
و يا رب ما اغلط ف حقهم خالص
و اتمنى لو غلطت ميزعلوش من
و يسامحوني