في الواقع انا اكتب هذا المقال وانا في غاية الاسف علي هذا الصرح الرياضي العظيم الذيتعشقه جماهيره الحزينة علي مستوى فريقها الفاشل الذي اصبح عاجزا فاقدا الثقة في تحقيق اي انتصار علي اي نادي من اندية الدوري المصري سواء الدورى الممتاز او الدرجة الثانية وكأن الفرق جميعها تنتظر مباراتها مع الزمالك لكي تحصد نقاط المباراة.
ويتلخص حال الزمالك في اللقطة الاخيرة من مباراة الترسانة حين انفرد اللاعب بالمرمي ولولا عناية السماء لخسر الزمالك ثلاث نقاط جديدة في مشوار اسوأ دورى في تاريخ هذا النادي منذ انشائه واسوأجيل من اللاعبين الذين يلعبون كموظفين لا يشعرون بمدى حسرة جماهيرهم التى فقدت الثقة فيهم وكانهم تجردوا من المشاعر.
ثم ياتون في وسائل الاعلام ويعدون الجماهير بعودة الانتصارات ولكن عندما تنطلق صافرة حكم المباراة نجد عكس ما يهتفون به ويستمر تراجع الفريق فالسبيل الوحيد لرجوع الزمالك كما كان ليس في ابناء النادي انما في لاعبون علي مستوي عالي يؤدون بروح قتالية من اجل فوز فريقهم تحت قيادة مدرب كفء حتي يعود هذا النادى الكبيرزملكاوى بتاع زمان
ويتلخص حال الزمالك في اللقطة الاخيرة من مباراة الترسانة حين انفرد اللاعب بالمرمي ولولا عناية السماء لخسر الزمالك ثلاث نقاط جديدة في مشوار اسوأ دورى في تاريخ هذا النادي منذ انشائه واسوأجيل من اللاعبين الذين يلعبون كموظفين لا يشعرون بمدى حسرة جماهيرهم التى فقدت الثقة فيهم وكانهم تجردوا من المشاعر.
ثم ياتون في وسائل الاعلام ويعدون الجماهير بعودة الانتصارات ولكن عندما تنطلق صافرة حكم المباراة نجد عكس ما يهتفون به ويستمر تراجع الفريق فالسبيل الوحيد لرجوع الزمالك كما كان ليس في ابناء النادي انما في لاعبون علي مستوي عالي يؤدون بروح قتالية من اجل فوز فريقهم تحت قيادة مدرب كفء حتي يعود هذا النادى الكبيرزملكاوى بتاع زمان