مصادر قضائية تستبعد إجراء انتخابات «المحامين» قبل رمضان

كشفت مصادر قضائية أن اللجنة القضائية، المشرفة علي انتخابات النقابات المهنية، ترفض إجراء انتخابات نقابة المحامين قبل شهر رمضان المقبل،

وذكرت أن الحكم الصادر ببطلان الانتخابات ينطبق علي النقيب الحالي سامح عاشور ومجلس النقابة معاً، وإذا كان لدي المنافسين اعتراض، فعليهم التقدم بطلب للمحكمة التي أصدرت الحكم لتفسيره.

وأكدت المصادر حق سامح عاشور في الترشح للانتخابات المقبلة، باعتبارها الدورة الثانية له، كما حدث بين المرحوم أحمد الخواجة، وأشارت في الوقت نفسه إلي عدم قانونية وضع عاشور الحالي،

وأن هناك اتجاهاً لتعيين لجنة مؤقتة لإدارة النقابة، لحين إجراء الانتخابات، خاصة أن اللجنة أرسلت خطابات إلي النقابة لإعداد الكشوف، وهو ما لم يتم الرد عليه حتي الآن

الزميل الصعيدى بلديات النقيب بداية أنامحام حرولست مع هذاأوذالك ولكن احقاقا للحق فالأستاذالزميل سامح عاشور قدم الكثير وحافظ على كرامة المحامين فى التعامل مع القضاء وليس ماحدث من اعتذار رئيس دائرة الجنايات بالقاهرة ببعيد وكذالك فى أقسام الشرطة من حق المحامى أن يستقبل بمكتب مأمور القسم أورئيس المباحث هذا ماتوصل اليهالنقيب مع وزير الداخلية أماتعيين ابنه فى النيابة وغيرذلك فيبدو أنها أمور شخصية وبالنسبة للوعود الشخصية فأيام الإنتخابات السابقة حضر إليناالأستاذسامح عاشور بمحكمة أجا وقد وعد المحامين بجهازين تكييف وقد نفذ وعوده

إن سامح عاشور بعد أن نجح في الانتخابات غير جميع مواقفة التي على أساسها تمانتخابه من قبل جميع المحامين وبخاصة بعد أن استأنسته الحكومة سواء برضاه أو جبراً عنه وبخاصة الصفقة بينه وبين الحكومة التي تعين بموجبها أبنه بالنيابة العامة وأنا من هذا المنبر أقول للأستاذ سامح عاشور لا ترشح نفسك مجدداً فالفشل حليفك وفي انتظارك لأنك خيبت أمل الأحرار من المحامين فيك وأنا عن نفسي لن أختارك ولن أدعو لإعادة انتخابك من جديد ووكذلك جميع نقباء الانتخابات الفرعية وبخاصة في سوهاج والصعيد عموماً فهم لا ينفعون " ببصلة" وللتأكد من ذلك ستجدهم محامين فاشلبن أصلاً وليس لديهم عملاء ومغمورين أيضا واختبر أي واحد منهم يقف ويقول كلمة في مؤتمر أو اجتماع عام وعم متولي نموذج لذلك واحنا جموع المحامين نريد نقابات فاعلة وأعضاء فاعلين يقفون مع الحق ويدحرون الباطل ويرتقوا بمستوى المحامين سواء على الصعيد الشخصي أو المواقف العامة للمحامين وأتمنى أن نرى اليوم الذي يكون هناك نقيب عام ونقباء غير الحاليين من أصحاب الفشخرة على حساب جموع المحامين والله يستجيب لدعائي ويوفق الأحرار ممن يريدون الترشيح لكشح هذه الفئات غير المرغوب فيها.