أقرت الولايات المتحدة الأمريكية بأن جيشها اعتقل ٢٥٠٠ قاصر خلال السنوات الست الماضية، وأن ٥٠٠ منهم لايزالون موقوفين لديها في مراكز اعتقال في العراق وفي قاعدة «باجرام» بأفغانستان.
وقالت الولايات المتحدة، في تقرير رفعته إلي لجنة حقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة، إن جيشها قام بتوقيف بعض الأطفال لفترات وصلت إلي سنة أو أكثر، وذلك في إطار الحملة التي أطلقها الرئيس الأمريكي جورج بوش لمكافحة الإرهاب.
وأوضح التقرير أن جميع الأطفال الـ ٢٥٠٠، ماعدا ١٠٠ منهم، ألقي القبض عليهم في العراق، بينما جري اعتقال الغالبية الباقية في أفغانستان. كما اعتقل ٧ أطفال في معتقل جوانتانامو الأمريكي إلا أنه تم إطلاق سراحهم بين عامي ٢٠٠٤و ٢٠٠٦ .
وبررت الولايات المتحدة أسر الأحداث الذين تعتقلهم، بسبب انخراطهم في أنشطة معادية لقوات التحالف، مثل زرع المتفجرات والعمل كحراس ومراقبين لصالح المسلحين أو الانخراط النشيط في القتال ضدها سواء في العراق أو أفغانستان
وقالت الولايات المتحدة، في تقرير رفعته إلي لجنة حقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة، إن جيشها قام بتوقيف بعض الأطفال لفترات وصلت إلي سنة أو أكثر، وذلك في إطار الحملة التي أطلقها الرئيس الأمريكي جورج بوش لمكافحة الإرهاب.
وأوضح التقرير أن جميع الأطفال الـ ٢٥٠٠، ماعدا ١٠٠ منهم، ألقي القبض عليهم في العراق، بينما جري اعتقال الغالبية الباقية في أفغانستان. كما اعتقل ٧ أطفال في معتقل جوانتانامو الأمريكي إلا أنه تم إطلاق سراحهم بين عامي ٢٠٠٤و ٢٠٠٦ .
وبررت الولايات المتحدة أسر الأحداث الذين تعتقلهم، بسبب انخراطهم في أنشطة معادية لقوات التحالف، مثل زرع المتفجرات والعمل كحراس ومراقبين لصالح المسلحين أو الانخراط النشيط في القتال ضدها سواء في العراق أو أفغانستان