المذيع شريف عامر، عمل لمدة ٤ سنوات في قناة «الحرة»، وكان مستقراً خلالها في الولايات المتحدة الأمريكية، وظن البعض أنه هاجر، لكنه قرر العودة إلي مصر، والظهور مرة أخري من خلال برنامج «الحياة اليوم» الذي تقدمه قناة «الحياة» والذي جعله في مقارنة مع محمود سعد وتامر أمين.
* كيف انتقلت من «الحرة» إلي «الحياة»؟
- عملت لفترة في التليفزيون المصري أو الحكومة من خلال قناتي «النيل للأخبار» و«النيل الدولية» ووصلت لدرجة أنني قدمت كل ما عندي، بالإضافة إلي أنني لا أطمع في أن أصبح رئيس قناة، أو أحصل علي منصب إداري، فقررت السفر إلي الولايات المتحدة ليس للهجرة، وإنما للعمل في قناة «الحرة» والحمدلله كان برنامجي ناجحاً جداً، ولكنني شعرت أيضاً أنني لن أظهر بجديد، وكانت لدي رغبة في الرجوع إلي مصر، لذلك لم أتردد في قبول العمل في قناة «الحياة» خاصة أنها وافقت علي طلباتي.
* ما متطلباتك أو شروطك التي وضعتها لقبول العمل في أي قناة؟
- أن تكون قناة محترمة، وتمويلها كبير لأن صناعة التليفزيون نجاحها طويل الأمد، فمثلاً الـ «mbc» لم تنجح إلا بعد مرور ٨ سنوات من بثها، والحمدلله كل ما أريده وجدته في قناة «الحياة» خاصة أنها ليست قناة البرنامج الواحد، ولكن بها كل البرامج لجميع الأذواق.
* ألم تجد صعوبة في تقديم برنامج «الحياة اليوم» خاصة أنك اشتهرت بتقديم البرامج السياسية؟
- هذا البرنامج بالنسبة لي تحد كبير، لأنني كنت أخاطب الطبقة التي تلعب الجولف وهم السياسين من خلال برامج السياسة ونشرات الأخبار، والآن أخاطب جميع المستويات لذلك أجتهد لأظهر أفضل ما عندي.
* هذا ما جعلك متوتراً في بداية تقديمك البرنامج؟
- أنا متوتر منذ ١٥ عاماً لتقديمي برامج الهواء، التي أعتبرها كشاب يذهب لمقابلة محبوبته، يكون مركز جداً وشيك، وأعترف أنني في أول ١٠ دقائق من أول يومين في بث البرنامج كنت متوتراً جداً لأنني أخاطب كل الناس وجميعهم من حقهم تقييمي.
* وهل طريقتك في الحديث بشكل سريع لها علاقة بتوترك؟
- طريقتي في الحديث بشكل سريع مطلوبة لأن البرنامج به شيء جديد علي برامج التليفزيون المصري وهو وجود قمر صناعي يظهر الضيف بدلاً من تلقي اتصالات عبر التليفون، وهذا جزء يميز برنامج «الحياة اليوم»، ولأن الستالايت وقته محكوم لابد أن أتحدث بشكل سريع، كما أنني حريص علي أن أظهر نفسي ديكتاتوراً أمام المشاهد.
* ما تعليقك علي مقارنتك بمحمود سعد وتامر أمين؟
- محمود سعد تعلم علي يد أساتذة كبار، والآن أصبح أستاذاً كبيراً ولا يصح أن أقارن به، أما تامر أمين فهو شكل آخر، وبرنامجه يراه المشاهد بسهولة، لأن «البيت بيتك» متاح أمامهم، وعن نفسي أريد أن أكون شريف عامر الذي له شخصيته الخاصة في التقديم، وقد تركت التليفزيون المصري لأنني «لا أريد أن أسكن في خانة
* كيف انتقلت من «الحرة» إلي «الحياة»؟
- عملت لفترة في التليفزيون المصري أو الحكومة من خلال قناتي «النيل للأخبار» و«النيل الدولية» ووصلت لدرجة أنني قدمت كل ما عندي، بالإضافة إلي أنني لا أطمع في أن أصبح رئيس قناة، أو أحصل علي منصب إداري، فقررت السفر إلي الولايات المتحدة ليس للهجرة، وإنما للعمل في قناة «الحرة» والحمدلله كان برنامجي ناجحاً جداً، ولكنني شعرت أيضاً أنني لن أظهر بجديد، وكانت لدي رغبة في الرجوع إلي مصر، لذلك لم أتردد في قبول العمل في قناة «الحياة» خاصة أنها وافقت علي طلباتي.
* ما متطلباتك أو شروطك التي وضعتها لقبول العمل في أي قناة؟
- أن تكون قناة محترمة، وتمويلها كبير لأن صناعة التليفزيون نجاحها طويل الأمد، فمثلاً الـ «mbc» لم تنجح إلا بعد مرور ٨ سنوات من بثها، والحمدلله كل ما أريده وجدته في قناة «الحياة» خاصة أنها ليست قناة البرنامج الواحد، ولكن بها كل البرامج لجميع الأذواق.
* ألم تجد صعوبة في تقديم برنامج «الحياة اليوم» خاصة أنك اشتهرت بتقديم البرامج السياسية؟
- هذا البرنامج بالنسبة لي تحد كبير، لأنني كنت أخاطب الطبقة التي تلعب الجولف وهم السياسين من خلال برامج السياسة ونشرات الأخبار، والآن أخاطب جميع المستويات لذلك أجتهد لأظهر أفضل ما عندي.
* هذا ما جعلك متوتراً في بداية تقديمك البرنامج؟
- أنا متوتر منذ ١٥ عاماً لتقديمي برامج الهواء، التي أعتبرها كشاب يذهب لمقابلة محبوبته، يكون مركز جداً وشيك، وأعترف أنني في أول ١٠ دقائق من أول يومين في بث البرنامج كنت متوتراً جداً لأنني أخاطب كل الناس وجميعهم من حقهم تقييمي.
* وهل طريقتك في الحديث بشكل سريع لها علاقة بتوترك؟
- طريقتي في الحديث بشكل سريع مطلوبة لأن البرنامج به شيء جديد علي برامج التليفزيون المصري وهو وجود قمر صناعي يظهر الضيف بدلاً من تلقي اتصالات عبر التليفون، وهذا جزء يميز برنامج «الحياة اليوم»، ولأن الستالايت وقته محكوم لابد أن أتحدث بشكل سريع، كما أنني حريص علي أن أظهر نفسي ديكتاتوراً أمام المشاهد.
* ما تعليقك علي مقارنتك بمحمود سعد وتامر أمين؟
- محمود سعد تعلم علي يد أساتذة كبار، والآن أصبح أستاذاً كبيراً ولا يصح أن أقارن به، أما تامر أمين فهو شكل آخر، وبرنامجه يراه المشاهد بسهولة، لأن «البيت بيتك» متاح أمامهم، وعن نفسي أريد أن أكون شريف عامر الذي له شخصيته الخاصة في التقديم، وقد تركت التليفزيون المصري لأنني «لا أريد أن أسكن في خانة