توج فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد تغلبه علي تشيلسي الإنجليزي ٦/٥ بضربات الجزاء الترجيحية بعد تعادلهما ١/١ في الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة النهائية التي أقيمت بينهما أمس الأول، علي استاد لوجنيكي بالعاصمة الروسية موسكو.
واللقب هو الثالث في تاريخ مانشستر، حيث توج به مرتين سابقتين في عامي ١٩٦٨ و١٩٩٩ ليصبح ثاني أكثر الفرق الإنجليزية إحرازًا للقب بعد ليفربول الذي توج به خمس مرات سابقة. بينما فشل تشيلسي في إحراز اللقب في أول مرة يصل فيها إلي نهائي البطولة.
وأكد مانشستر بذلك تفوقه علي تشيلسي بعد أقل من أسبوعين من حسم لقب الدوري الإنجليزي للموسم الثاني علي التوالي، حيث احتل صدارة المسابقة بفارق نقطتين فقط أمام تشيلسي.
وانتهي الوقتان الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل ١/١، حيث تقدم البرتغالي كريستيانو رونالدو لمانشستر يونايتد بهدف في الدقيقة ٢٦، ثم تعادل فرانك لامبارد لتشيلسي في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وفشل الفريقان بعدها في هز الشباك.
وشهد الشوط الإضافي الثاني طرد اللاعب الايفواري الدولي ديدييه دروجيا نجم هجوم تشيلسي إثر احتكاك مع لاعبي مانشستر وسط توتر الأعصاب قرب انتهاء المباراة.
وحصل مانشتسر علي سبعة ملايين يورو (٩،١٠ مليون دولار)، إثر فوزه بالبطولة.
ورغم ذلك تزيد مكاسب الفريقين كثيرًا عن مجرد الجائزة المالية التي يحصل عليها طرفا المباراة النهائية، حيث تتجاوز مكاسب كل منهما ٤٠ مليون يورو، وفقًا لإحصاءات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا».
ويحصل الفريق الفائز بلقب البطولة علي جائزة مالية تبلغ قيمتها سبعة ملايين يورو، بينما يحصل الفريق صاحب المركز الثاني علي أربعة ملايين يورو، فضلاً عن الأموال الطائلة التي حصل عليها كل فريق من حقوق البث التليفزيوني وعقود الإعلانات ومكافآت المباريات والأداء علي مدار مختلف أدوار البطولة.
وذكر «يوينا» أن إجمالي دخل دوري الأبطال يقدر بنحو ٥،٨٢٤ مليون يورو يوزع منها ٦،٥٨٨ مليون يورو علي الفرق الـ ٣٢ التي تصل إلي الدور الرئيسي الأول في البطولة. وبإضافة المكافآت المختلفة إلي جائزتي المركزين الأول والثاني، تصل مكاسب الفريقين حتي قبل خوض المباراة النهائية إلي ما بين ٣٦ و٣٨ مليون يورو.
وتقدر مكاسب الفريق الفائز بلقب البطولة بنحو ١٠٠ مليون يورو من العقود التجارية بخلاف أرباح أخري. ويري البروفيسور سيمون شادويك، مدير مركز الشؤون الرياضية الدولية بجامعة كوفنتري البريطانية أن كلا من مانشستر يونايتد وتشيلسي سيستفيدان عبر رفع القيمة المالية للفريقين، وكذلك من قيمة عقود الرعاية المقدمة لهما.
وتشير إحصاءات إلي أن عدد مشاهدي المباراة النهائية لدوري الأبطال بلغ أكثر من ١٠٠ مليون شخص.
وأكد سير أليكس فيرجسون، المدير الفني لمانشستر أن فريقه كان مقدرًا له أن يتوج بلقب بطل أوروبا للمرة الثالثة في تاريخه من خلال الفوز الذي حققه في موسكو، بعد مرور خمسين عامًا علي كارثة تحطم طائرة الفريق فوق مدينة ميونيخ الألمانية
واللقب هو الثالث في تاريخ مانشستر، حيث توج به مرتين سابقتين في عامي ١٩٦٨ و١٩٩٩ ليصبح ثاني أكثر الفرق الإنجليزية إحرازًا للقب بعد ليفربول الذي توج به خمس مرات سابقة. بينما فشل تشيلسي في إحراز اللقب في أول مرة يصل فيها إلي نهائي البطولة.
وأكد مانشستر بذلك تفوقه علي تشيلسي بعد أقل من أسبوعين من حسم لقب الدوري الإنجليزي للموسم الثاني علي التوالي، حيث احتل صدارة المسابقة بفارق نقطتين فقط أمام تشيلسي.
وانتهي الوقتان الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل ١/١، حيث تقدم البرتغالي كريستيانو رونالدو لمانشستر يونايتد بهدف في الدقيقة ٢٦، ثم تعادل فرانك لامبارد لتشيلسي في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وفشل الفريقان بعدها في هز الشباك.
وشهد الشوط الإضافي الثاني طرد اللاعب الايفواري الدولي ديدييه دروجيا نجم هجوم تشيلسي إثر احتكاك مع لاعبي مانشستر وسط توتر الأعصاب قرب انتهاء المباراة.
وحصل مانشتسر علي سبعة ملايين يورو (٩،١٠ مليون دولار)، إثر فوزه بالبطولة.
ورغم ذلك تزيد مكاسب الفريقين كثيرًا عن مجرد الجائزة المالية التي يحصل عليها طرفا المباراة النهائية، حيث تتجاوز مكاسب كل منهما ٤٠ مليون يورو، وفقًا لإحصاءات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا».
ويحصل الفريق الفائز بلقب البطولة علي جائزة مالية تبلغ قيمتها سبعة ملايين يورو، بينما يحصل الفريق صاحب المركز الثاني علي أربعة ملايين يورو، فضلاً عن الأموال الطائلة التي حصل عليها كل فريق من حقوق البث التليفزيوني وعقود الإعلانات ومكافآت المباريات والأداء علي مدار مختلف أدوار البطولة.
وذكر «يوينا» أن إجمالي دخل دوري الأبطال يقدر بنحو ٥،٨٢٤ مليون يورو يوزع منها ٦،٥٨٨ مليون يورو علي الفرق الـ ٣٢ التي تصل إلي الدور الرئيسي الأول في البطولة. وبإضافة المكافآت المختلفة إلي جائزتي المركزين الأول والثاني، تصل مكاسب الفريقين حتي قبل خوض المباراة النهائية إلي ما بين ٣٦ و٣٨ مليون يورو.
وتقدر مكاسب الفريق الفائز بلقب البطولة بنحو ١٠٠ مليون يورو من العقود التجارية بخلاف أرباح أخري. ويري البروفيسور سيمون شادويك، مدير مركز الشؤون الرياضية الدولية بجامعة كوفنتري البريطانية أن كلا من مانشستر يونايتد وتشيلسي سيستفيدان عبر رفع القيمة المالية للفريقين، وكذلك من قيمة عقود الرعاية المقدمة لهما.
وتشير إحصاءات إلي أن عدد مشاهدي المباراة النهائية لدوري الأبطال بلغ أكثر من ١٠٠ مليون شخص.
وأكد سير أليكس فيرجسون، المدير الفني لمانشستر أن فريقه كان مقدرًا له أن يتوج بلقب بطل أوروبا للمرة الثالثة في تاريخه من خلال الفوز الذي حققه في موسكو، بعد مرور خمسين عامًا علي كارثة تحطم طائرة الفريق فوق مدينة ميونيخ الألمانية