:: منتدى شبابنا ::

أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل 829894
ادارة المنتدي أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

:: منتدى شبابنا ::

أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل 829894
ادارة المنتدي أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل 103798

:: منتدى شبابنا ::

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
:: منتدى شبابنا ::

منتدى الشباب منتدى متكامل به كل ماتتمناه به اقسام للكمبيوتر اقسام للترفيه المرئيات قسم للخريجين الطلبة المنتدى الاسلامى قسم الديكور والكثير الكثير


4 مشترك

    أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل

    شهد
    شهد
    ملازم
    ملازم


    ذكر
    عدد الرسائل : 56
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 32
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل Empty أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل

    مُساهمة من طرف شهد الإثنين يونيو 02, 2008 12:46 pm

    شبكة النبأ: من اجل التاثير اكثر في توجيه السياسة الامريكية نحو تنفيذ المصالح الاسرائيلية أصدرَ مشروع "أكتب لأجل إسرائيل" "write on for Israel" كتاباً أو بالأحرى "دليلا" يوضح كيف يستطيع طلاب المدارس العليا الثانوية والجامعات، الدفاع عن إسرائيل. يتكون الكتاب من ثمانية فصول ومقدمة جاء فيها أنه، يجب الدفاع عن إسرائيل لأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط والشريك القريب للولايات المتحدة. وتؤمن بالتعددية العرقية والدينية وتوفر حرية الدين للجميع!!؟؟.

    يعرض الفصل الأول "الاتهامات" الأكثر شيوعاً التي توجَه لإسرائيل مع حجج مضادة لها وذلك على النحو التالي (التقرير ينقل عن الكتاب فقط)، بحسب تقرير لموقع واشنطن.

    "اليهود غير راغبين للمشاركة في فلسطين ورفضوا حل الدولتين"

    يَقبَل اليهود حل الدولتين، فقد وافقوا على تقرير لجنة بيل عام 1937 Peel Commission Report الذي وضع خطة لإقامة دولتين الأولى عربية والثانية يهودية بينما رفضه العرب. كانت قمة كامب ديفيد الأخيرة دليل أيضاً علي حقيقة أن الفلسطينيين هم الذين يرفضون بشكل مستمر حل الدولتين، وليس اليهود.

    "'الاحتلال الإسرائيلي غير مبرر"

    وافقت إسرائيل على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 242 الذي نص علي أن تعيد إسرائيل "أراضي" استولت عليها رسمياً في "حرب دفاعية". بينما رفضه العرب في 1967 وأطلقوا "اللاءات الثلاثة" الشهيرة وتبنوا الميثاق الوطني الفلسطيني، الذي أنكر حق تل أبيب في الوجود. إن الاحتلال الإسرائيلي ليس - وبشكل واضح- العامل الوحيد الذي يمنع السلام. لقد انتهى الاحتلال الإسرائيلي لهذه المناطق في عام 1995 لكن المنطقة لم تقترب من السلام.

    "إسرائيل لم تبذل جهود قوية نحو السلام"

    قبلت إسرائيل راضية، وفقاً لأوسلو، السلطة الوطنية الفلسطينية كشريك على قدم المساواة للتفاوض. كما وقّع الطرفان في 25 سبتمبر1995 اتفاق نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من أغلب مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة. ثم أعادت إسرائيل احتلال هذه المناطقِ في 2001 لأن الفلسطينيين بدأوا في القيام بعمليات التفجير الانتحارية.

    "قُتل فلسطينيون أكثر من الإسرائيليين في أعمال العنف الأخير."

    إن الإرهاب هو العمل الوحيد الذي يجمد عملية السلام. خلال السنوات الخمس الماضية، ارتكب الفلسطينيون أكثر من 120 عملية تفجير انتحارية. وكَرَد، ينتقم الإسرائيليون بالاغتيال الموجه "للرؤوس الإرهابية". لكن ما زال، الفارق بين الهجمات الإسرائيلية وعمليات التفجير الانتحارية الفلسطينية هو أن إسرائيل تستهدف "الإرهابيين البارزين"، بينما يستهدف "الإرهابيون الفلسطينيون" مدنيين إسرائيليين أبرياء.

    "إسرائيل دولة عنصرية."

    من غير الممكن الإنكار أن فوائد المواطنة الإسرائيلية مُنِحت إلى غير اليهود، ومن بين ذلك الأقلية العربية (عرب 48) والدرزية التي تُشكل 20 بالمائة من المواطنين الإسرائيليين. كل مواطن إسرائيلي يهودي، مسلم، مسيحي، أَو درزي لديه حماية مساوية تحت القانون.

    "إسرائيل خلقت مشكلة اللاجئين."

    تقع مسئولية اللاجئين الفلسطينيين على العرب أنفسهم. بسبب قيامهم بشن حربين هما "حرب عام 1948 " و حرب عام 1967 ، ومع انتصار إسرائيل في هذين الحربين نزح العديد من العرب إلى مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية وقطاع غزة. ومن ثم فإن إسرائيل لم تخلق هذه المشكلة، وإنما "العدوان العربي" هو السبب الأساسي فيها.

    "عرفات كان محقاً عندما رفض عرض قمة كامب ديفيد 2001-2002 "

    جاء رفض عرفات الحصول على 98 بالمائة من المنطقة المتنازع عليها لأنه لم يكن مهتماً بحجم الأرض التي سيحصل عليها لكن بالأحرى، بأن إسرائيل ستستمر في الوجود كوطن قومي لليهود. قابلية إسرائيل للحياة كانت غير مقبولة لعرفات. قال دينيس روس المفاوض الأمريكي عن رفض عرفات للاقتراح "لينهي الصراع فهذا يعني أن يُنهي نفسه".

    " عدم قانونية الاغتيالات الموجهة Targeted assassinations"

    تلجأ إسرائيل إلى هذه الاغتيالات بالنظر إلى مجموعة من الأسباب: الأول، أن هذا الأمر مقبولا طالما جاء في إطار الحرب. والثاني صعوبة القبض على قادة العدو. والثالث حق الدفاع عن النفس.

    والرابع أهمية هذه الاغتيالات القصوى لإسرائيل. والخامس عدم قدرة السلطة الوطنية الفلسطينية على اعتقال ومحاكمة "إرهابييها".

    "إسرائيل الأكثر انتهاكا لحقوق الإنسان في العالم"

    تعد إسرائيل الديمقراطية المستقلة الوحيدة في الشرق الأوسط. تتيح للفلسطينيين التقدم بشكاويهم أمام المحكمة العليا. في أي مهمة لجيش الدفاع الإسرائيلي، يُدرب الجنود على اتخاذ أقصي درجات العناية بحياة الفلسطينيين. صحيح أن إسرائيل تهدم البيوت لكن ذلك بسبب أن هذه البيوت عادة ما تستخدم كمصانع للقنابل الانتحارية أَو ملاجئ لأنشطة المحظورة الأخرى. لا يطلق الجنود الإسرائيليون النار إلا إذا أطلق عليهم النار لكي يقللوا من الإصابات ويكملوا مهماتهم بسلام. ويعد جيش الدفاع الإسرائيلي واحداً من أكثر الجيوش إنسانية في العالم.

    "إسرائيل ليس لها الحق في الوجود"

    هناك ثلاث خواص تسمح لمجموعة من الناس أن تكون أمة. الخصيصة الأولى، الاشتراك في لغة مشتركة فريدة ومختلفة عن لغات المجموعات الأخرى. أما الخصيصة الثانية، وجود ثقافة مشتركة. والثالثة، الاشتراك في أصل واحد. كل ذلك يتوفر لدولة إسرائيل إذ توجد لغة مشتركة هي العبرية، والثقافة المشتركة هي اليهودية، والأصل المشترك. إن ملائمة تعريف الأمة للشعب اليهودي يعطي إسرائيل حق الوجود كوطن قومي للشعب اليهودي.

    تاريخ إسرائيل القديم والحديث

    ينتقل الكتاب في الفصل الثاني إلى التاريخ القديم والحديث لإسرائيل وذلك على اعتبار أن تاريخ إسرائيل جزء لا يتجزأ من الصراع العربي الإسرائيلي، والمرء لا يستطيع فهم العديد من مظاهر هذا الصراع بدون معرفة شاملة لتاريخ إسرائيل. ومما يلفت النظر هو محاولة التأكيد عبر التاريخ على أحقية إسرائيل التي ترجع إلى آلاف السنين، بحسب الكتاب.

    وحسب ما جاء في الكتاب يمتلك اليهود علاقة تاريخية عمرها 3300 سنة مع أرض إسرائيل ومما يؤكد على ذلك تلك البقايا الخاصة بالممالك اليهودية القديمة التي توجد في وحول مدينة القدس القديمة، وهازور Hatzor في الجليل، وبيت جوبرين Beit Jubrin في صحراء جودين Judean Desert ، وكاتزرين Katzrin في مرتفعات الجولان، وتلك فقط قليل من بضع العشرات المواقع التي تؤكد الحضور اليهودي في الأرض.

    وتدليلاً على الوجود القديم لإسرائيل يعمد الكتاب إلي إلقاء الضوء علي مصطلح الصهيونية فيشير إلي أنه مصطلح حديث استخدم لأول مرة في 1890 من قبل ناثان بيرنبوم Nathan Birnbaum ، لكن أصل الكلمة (صهيون) جاء من التوراة، مما يجعله يعود إلي نحو 3000 سنة. وتعني كلمة صهيون في التوراة إحدى أشياء ثلاثة: 1- تل في القدس يدعي جبل صهيون.2- مدينة القدس. 3- أرض إسرائيل.

    بعد شرح التاريخ القديم لإسرائيل يبدأ الكتاب في استعراض التاريخ الحديث من خلال مرحلتين:

    الهجرة الأولى

    حاول الكتاب التأكيد على توافر عوامل بناء الدولة في هذه المرحلة فجاءت الإشارة إلى أن البداية في عام 1882 في روسيا وتكوين منظمة "هوفيفي زيون " (أحباء صهيون) لإعادة بناء دولة يهودية في إسرائيل. ثم الـهجرة اليهودية الأولى 1882- 1903 التي شملت 25000 من أعضاء أحباء صهيون. وظهور تيودور هيرتزل Theodore Herzl عام 1894 وكتابه المشهور: "الدولة اليهودية"، وتأسيسه في أغسطس 1897 للمنظمة الصهيونية العالمية في مدينة بازل السويسرية. ثم الهجرة اليهودية الثانية 1904 - 1914حيث وصل 30000 يهودي بنوا أكثر من 35 مستوطنة تشمل تل أبيب. استخدموا العبرية كلغة للخطاب. تشكلت قوة دفاع عن النفس وتأسست حركة الكيبوتز.

    وحرص الكتاب على الحديث عن الدور الذي لعبه اليهود في الحرب العالمية الثانية 1914-1918 من ناحية تأييد بريطانيا ومن ثم صدر في 2 نوفمبر 1917 وعد بلفور. ثم كانت الـهجرة اليهودية الثالثة 1919-1923 وشملت 35000 يهودي. وتأسست الوكالة اليهودية التي أدارت الشؤون اليومية لليهود، والهيستادروت (إتحاد العمل اليهودي ) و الهاجانا.

    تناول الكتاب بعد ذلك مجموعة من التطورات التي تعلقت بالدور البريطاني الذي بدا "خائفاً" من المعارضة العربية للصهيونية . ونتيجة ذلك أصدر البريطانيون في عام 1922 الورقة البيضاء الأولي ثم الثانية في عام 1930 ثم الثالثة في مايو عام 1939التي اعتبرها الكتاب ضربة مدمرة للصهيونية إذ حاولت بريطانيا شراء ولاء العرب قبل الحرب العالمية الثانية فأوقفت بيع الأراضي لليهود وحددت الهجرة بـ 15 ألف يهودي لمدة خمس سنوات وحددت تقرير مصير فلسطين علي أساس الأغلبية. جاءت الورقتان الأولي والثانية بعد الهجرة اليهودية الرابعة(35 ألف يهودي) في الفترة من 1924- 1928والهجرة الخامسة (24ألف يهودي) ليصل عدد اليهود إلي 400 ألف يهودي حتى أصبحت إسرائيل على حافة الدولة.

    ركز الكتاب في تناوله للحرب العالمية الثانية على المحرقة التي كانت "حرباً نازية ضد الشعب اليهودي"، الذي أبيد منه" 6.000.000 يهودي ". ثار اليهود بعد الحرب ضد إنجلترا التي سلمت إدارة فلسطين إلى الأمم المتحدة في 2 أبريل 1947. أنشأت الأمم المتحدة لجنة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين (أنسكوب) the United Nations Special Committee on Palestine (UNSCOP)- التي فضلت تقسيم فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية. بعد قتال بين قوات اليهود وقوات المفتي فيصل الحسيني على المناطق التي أخلاها البريطانيون، في الرابعة من مساء 14مايو عام 1948 أُعلن استقلال دولة إسرائيل على 25 % مما ترك من فلسطين تحت الانتداب، وليس 52 % حسب خطة الأمم المتحدة.

    المرحلة الثانية

    بدأت هذه المرحلة بعد إعلان الدولة. ويشير الكتاب إلي حرب 1948 التي أسماها "حرب إسرائيل من أجل الاستقلال". حصلت إسرائيل علي 65 % من الأرض. وضمت الأردن يهودا والسامرة وحولت مصر قطاع غزة إلى منطقة عسكرية.يمضي الكتاب فيشير إلي الفترة من عام 1949 - 1955 باعتبارها سنوات الاستقلال الأولي إذ زادت الهجرة ووصل مليون يهودي وأصدر في عام 1950 قانون العودة.

    تعرضت إسرائيل لـ "تهديد عسكري عربي جديد: الإرهاب". ردت إسرائيل بشن مئات من الحملات الانتقامية علي البلدان العربية. شهدت الفترة من 1955 - 1956 نمو التوترات مع مصر التي أغلقت مضايق تيران أمام السفن الإسرائيلية، وحاصرت آيلات. شنت إسرائيل حرباً وقائية (حملة سيناء 29 أكتوبر 1956 - 5 نوفمبر 1956) ضد مصر واستولت علي صحراء سيناء بما في ذلك قطاع غزة خلال 100 ساعة من القتال. انسحبت إسرائيل من سيناء في مارس 1957 بسبب الضغط الحاد من الأمم المتحدة، والولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي، وأبرمت صفقة بأن تتم إعادة سيناء إلى قوة حفظ سلام التابعة للأمم المتحدة.تناول الكتاب بعد ذلك مجموعة من الأحداث الأخرى مثل بداية التوتر مع مصر وسوريا ثم نشوب حرب الأيام الستة التي أسماها " حرب إسرائيل الثانية للاستقلال"، وحرب يوم الغفران 6 - 24 أكتوبر 1973 و قيام مصر وسوريا بـ "غزو invasion " إسرائيل بينما الإسرائيليون يصلون احتفالاً بيوم الغفران لكن الجيش الإسرائيلي قاتل "حربه الأفضل من منظور عسكري".

    واصل الكتاب تناوله للأحداث التاريخية فأشار إلي اتفاقيتي فض الاشتباك الأولي والثانية مع مصر في يناير 1974 وسبتمبر 1975. ثم جاء الحديث بعد ذلك عن ما أسماه الكتاب بـ" الإرهاب الفلسطيني" خلال الفترة 1967 – 1976 خاصة بعد ظهور منظمة التحرير الفلسطينية و زعيمها الجديد ياسر عرفات. ثم زيارة الرئيس السادات في نوفمبر 1977 وما مثله ذلك من اعتراف أكبر دولة عربية بإسرائيل . ثم اتفاقيات كامب ديفيد في سبتمبر 1978.

    يمضي الكتاب فيشير إلى "عملية سلام الجليل" في يونيو عام 1982 ويقصد بها غزو لبنان من أجل "تطهيرها" من قواعد منظمة التحرير الفلسطينية، و الغزو العراقي للكويت وبقاء إسرائيل بعيداً وعدم الرد على بعض الصواريخ العراقية. ثم الانتفاضة الأولى 1987- 1992 التي اندلعت بسبب "حادث سيارة في غزة بين شاحنة إسرائيلية وسيارة فلسطينية"، واتفاقيات أوسلو الأولى في سبتمبر 1993 حيث عملت إسرائيل من أجل السلام فانسحبت من غزة وأريحا ووقعت اتفاقية وادي عربة في نوفمبر 1994 مع الأردن ثم اتفاقية أوسلو الثانية في سبتمبر 1995وصولاً إلي كامب ديفيد في يوليو 2000 و"العرض المدهش" الإسرائيلي الذي رفضه عرفات. وانتفاضة الأقصى أو حرب أوسلو التي كانت " حرب إرهاب منظمة ضد الإسرائيليين شملت في الغالب القيام بعمليات انتحارية، وإطلاق النار".وأخيراً وصل الكتاب إلي محطة"التحرر من غزة" وذكر سبعة أسباب دفعت إلى اتخاذ قرار الانسحاب
    شهد
    شهد
    ملازم
    ملازم


    ذكر
    عدد الرسائل : 56
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 32
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل Empty رد: أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل

    مُساهمة من طرف شهد الإثنين يونيو 02, 2008 12:46 pm

    تكتيكات الدفاع عن إسرائيل

    وجاء الفصل الثالث تحت عنوان "نقاش 101"، والذي هدف إلى إيضاح الأساليب الاحترافية الضرورية للطلاب المشاركين في المشروع؛ لإقناع الجمهور بأفكارهم والاتفاق معهم. ومن تلك الأساليب جذب انتباه الجمهور، واستخدام التكرار؛ لتثبيت الفكرة، والثقة بالنفس لكن دون عناد، والإصرار على أن إسرائيل معصومة من الخطأ؛ وذلك حتى لا يفقد المصداقية.

    وفي إطار تعزيز موقفهم في الدفاع عن إسرائيل وسياساتها، يقدم الدليل عدداً من النصائح إلى الطلاب عند إعدادهم للدفاع عن إسرائيل، منها: أن يكونوا عند الكلام هادئين، ويبحثون عن القواسم المشتركة (نقاط التقاء) مع الجمهور لتبرير الاهتمام والدفاع عن إسرائيل. والتركيز على الجمهور المتذبذب أو المحايد الذي لم يُكون رأياً بعد.

    ويطلب الدليل منهم الانتقال إلى الهجوم من خلال الإشارة إلي "انتهاكات" حقوق الإنسان والفساد والغياب الكلي لشريك السلام، مع تأكيدهم على أن إسرائيل تريد السلام. وحتى لا يكون لدفاعهم عن العمليات والممارسات الإسرائيلية ذات تأثير سلبي على الجمهور، يُطلب منهم الموازنة بين التأييد والدفاع عن تل أبيب بالتعبير عن تعاطفهم مع الأبرياء الذين يسقطون أثناء العمليات الإسرائيلية، مع الإشارة إلى أن الجانب الآخر (العربي أو الفلسطيني) يستخدم "الأطفال الرضع الأبرياء كدروع لحماية الإرهابيين". وأن يبلور برنامجه ودفاعه في جملة رئيسية قصيرة بسيطة مثل: إسرائيل شريك للسلام...

    ويضيف، على المدافع عن إسرائيل أن يُبقي هدفه في عقله، وأن يُحدد جدول أعماله، وأن يبحث عن طريقة لإنجازه، وإذا وجد أن خصمه يُهاجم إسرائيل بشدة فعليه أن يُنهي النقاش ويسأله عما إذا كان يُؤمن بأن اليهود لهم الحق في أن يكونوا أمة. في أغلب الأحيان سيجيب بـ "لا" أو يبدو مشوشاً، وهذا سيساعد المدافع لإبطال حجة خصمه. ويؤكد الدليل علي أن الطالب ليس في حاجة للإجابة علي كل الأسئلة، لكن عليه أن ينفذ ما يُكلف به.

    أنماط الدفاع داخل الحرم الجامعي

    يمضي الدليل فيتحدث في فصله الرابع عن أنماط الدفاع داخل الحرم الجامعي. ويطلب من الطلاب القيام بست مبادرات تتمثل في: تقديم أفكار والقيام بحملة إعلانية، تنظيم اجتماعات أو مظاهرات (وما شابه ذلك) تأييدية لإسرائيل وقد أوضح الدليل إجراءاتها، ترتيب منتدى لإسرائيل من خلال دعوة قادة الطلاب، تكثيف التواجد في مجتمعات الطلبة، القيام بزيارات لمكاتب أعضاء الكونجرس وممثلو جماعات الضغط، المشاركة في الحملات السياسية الواسعة النطاق مثل الانتخابات الرئاسية والكونجرس على سبيل المثال.

    وحول احدى تلك المبادرات، يركز الفصل الخامس على ما يسميه بـ "الدفاع السياسي" من خلال التواصل مع أعضاء الكونجرس، حيث يمكن أن يتواصل الطلاب مع أعضاء الكونجرس من خلال الرسائل المكتوبة والزيارات الشخصية، واستخدام الاتصالات الهاتفية، وتكوين شبكة مع المواطنين ذوي الاهتمامات المشتركة؛ مما يجعل التحرك أكثر فعالية من الأفراد المنفصلين.

    أساطير وحقائق

    ينتقل الدليل في الفصل السادس إلى الحديث عن ما يسميه " الأسطورة والحقيقة". فهذا الفصل يعرض كل ما يراه أسطورة وكيفية معالجتها، وذلك على النحو التالي: (التقرير ينقل عن الكتاب).

    "فلسطين كانت دائماً بلداً عربية"

    لم تكن فلسطين أبداً بلداً عربية بشكل خاص، بالرغم من أن اللغة العربية أصبحت تدريجياً لغة أغلب السكان بعد "الغزوات الإسلامية". فالعرب لم يروا الفلسطينيين قبل التقسيم على أنهم يمتلكون هوية منفصلة، ففي عام 1937 أخبر الزعيم العربي المحلي، "عوني بك عبد الهادي" لجنة "بيل"، أنه "ليس هناك مثل هذه البلد [فلسطين]!.'فلسطين' مصطلحة اخترعه الصهاينة! ليس هناك فلسطين في التوراة. بلدنا لقرون جزء من سوريا."

    "لم يُعرض على العرب الفلسطينيين إقامة دولة، وأُنكر عليهم حق تقرير المصير."

    لقد رفض العرب الفلسطينيون عرض الدولة الذي قدمته لجنة "بيل" في عام 1937، والورقة البيضاء البريطانية في عام 1939. ومع عرض التقسيم أُعطوا أيضاً الفرصة لتقرير المصير لكنهم رفضوها.

    "قبلت الدول العربية ومنظمة التحرير القرار 242، بينما رفضته إسرائيل"

    قبل العرب القرار على أنه يقضي بانسحاب إسرائيل الكلي والغير مشروط من الأقاليم المتنازع عليها. لكن منظمة التحرير الفلسطينية قالت في بيانها للجمعية العامة لأمم المتحدة في 15 أكتوبر 1968 " إن تطبيق القرار سيؤدي إلى فقدان كل أمل لتأسيس السلام والأمن".

    أما على الجانب الإسرائيلي، فوافقت تل أبيب على القرار، وهو ما أعلنه بوضوح سفيرها لدى الأمم المتحدة حينذاك "آبا إيبان" Abba Eban .

    "الفلسطينيون كانوا راغبين في التفاوض على التسوية بعد حرب الأيام الستة"

    بعد هزيمة 1967, لم يعدل الفلسطينيون هدفهم المتمثل في تدمير إسرائيل. فبدأت منظمة التحرير الفلسطينية حملة "إرهاب" انطلاقاً من الضفة الغربية. واتجهت إلى مهاجمَة أهداف يهودية وإسرائيلية في الخارج.

    "إسرائيل تحتل الضفة الغربية"

    إن الوصف الأكثر دقة للأراضي في يهودا والسامرة هي أنها أراضي "متنازع عليها" وليست محتلة. فقد اكتسبت إسرائيل الأراضي في حرب دفاعية لا حرب من أجل الغزو. فمصطلح "الاحتلال" يُشير إلى هيمنة أجنبية على منطقة كانت سابقاً تحت سيطرة دولة أخرى، ولكن في حالة الضفة الغربية، لم يكن هناك سيادة شرعية سابقة لأنه من عام 1948 إلى عام 1967، احتلت الأردن هذه الأرض بشكل غير قانوني.

    ولم يُطالب الفلسطينيون أبداً بإنهاء "الاحتلال" الأردني أو خلق دولة فلسطينيّة. وبعد أوسلو نقلت إسرائيل 98% تقريباً من السلطة المدنية إلى السلطة الوطنية الفلسطينية، واحتفظت إسرائيل بالسيطرة على الـ2% الباقية كي تحقق أمنها الخارجي وأمن مواطنيها.

    "إسرائيل دولة توسعية"

    حددت الأمم المتحدة حدود إسرائيل بقرار التقسيم لعام 1947، ثم اكتسبت إسرائيل في حروبها الدفاعية المتتالية أراضي إضافية، وانسحبت في مناسبات عديدة من هذه الأراضي كما حدث مع مصر وسوريا والأردن ولبنان. وفي إطار اتفاقيات أوسلو، انسحبت إسرائيل من أكثر من 40 بالمائة من الضفة الغربية و80 بالمائة تقريباً من قطاع غزة. كما عرض إسحاق رابين الانسحاب من مرتفعات الجولان كبديل للسلام مع سوريا، وعرض إيهود باراك في كامب ديفيد الانسحاب من 95 بالمائة من الضفة الغربية و100 بالمائة في غزة في تسوية نهائية. ويشير التقرير إلى أن إسرائيل انسحبت من 94 بالمائة تقريباً من الأرض التي استولت عليها في 1967، وأن المفاوضات مازالت مستمرة بخصوص الترتيب النهائي للـ6 بالمائة المتبقية .

    "تمييز إسرائيل ضد مواطنيها العرب."

    لدى العرب في إسرائيل حقوق تصويت متساوية مع نظرائهم الإسرائيليين. فالعرب الإسرائيليون يشغلون ثمانية مقاعد من بين120 مقعداً في الكنيست، كما أنهم يشغلون عدة مناصب حكومية في الحكومة الإسرائيلية، مثل سفير إسرائيل في فنلندا, وقاضي المحكمة العليا، ونائب رئيس بلدية تل أبيب. فقد ضمت حكومة شارون الوزير العربي الأول، الدرزي صلاح طريف. اللغة العربية حسب الدليل، مثل العبرية، لغة رسمية في إسرائيل.

    "إسرائيل تمارس سياسة الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين على غرار المحرقة النازية لليهود."

    يعيش أكثر من مليون عربي كمواطنين أحرار ومتساوون في إسرائيل، ويعيش 98 % تحت حكم السلطة الفلسطينية. وتمارس إسرائيل إجراءات قاسية أحياناً ضد الفلسطينيين لحماية مواطنيها، لكن ليس هناك أبداً خطة لاضطهاد أو طرد، أَو إبادة الفلسطينيين.

    "القدس مدينة عربية"

    لم تكن القدس أبداً عاصمة أي كيان عربي، كما لم تكن عاصمة إقليمية تحت الحكم الإسلامي، وكذلك لم تكن مركزاً ثقافياً إسلامياً، والمسلمون يوقرون موقعاً واحد هو قبة الصخرة.

    "الأردن حاولت تحسين الظروف في القدس الشرقية العربية، بينما هدم الإسرائيليون مئات البيوت العربية في تلك المنطقة، وتركوا العديد من المشردين العرب."

    بعد استعادة المدينة القديمة في عام 1967، اكتشفت إسرائيل أنها تفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل إمدادات المياه والكهرباء. وعندما سيطرت تل أبيب على القدس كاملة، تم توفير هذه الخدمات بجانب خدمات أخري. وقبل إزالة المساكن التي يقطنها المئات من السكان الذين أقاموا بيوتهم في الحي اليهودي عرضت السلطات الإسرائيلية علي أصحابها تعويض كامل أَو إسكان بديل.

    "المسألة الفلسطينيّة صميم النزاع العربي ـ الإسرائيلي."

    إن المسألة الفلسطينية هي نتيجة النزاع المستمر الناجم عن الإحجامِ العربي عن قبول دولة يهودية في الشرق الأوسط. والمشكلة الفلسطينية كان يمكن أن تُحل منذ عهد بعيد لكنها استمرت بسبب رفض العرب العنيد الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود في الشرق الأوسط.

    "تمنع نقاط التفتيش الإسرائيلية بشكل غير ضروري الفلسطينيين من تلقي الرعاية الطبية."

    تقيم إسرائيل نقاط التفتيش لمنع "الإرهابيين" الفلسطينيين من اختراقها. ولو نفذت السلطة الفلسطينية التزاماتها بهذا الشأن ستكون نقاط التفتيش غير ضرورية. ففي الوقت الذي سمحت فيه العديد من نقاط التفتيش للعديد من الفلسطينيين بدخول إسرائيل لكي يتلقوا العلاج الطبي، استغل "الإرهابيون" الفلسطينيون ذلك وحاولوا العبور بوثائق مزورة مما عزز ضرورة الاحتفاظ بنقاط التفتيش، وتنفيذ إجراءات تفتيشية أكثر صرامة.

    "إسرائيل تبني سياج الأمن كجزء من انتزاع الأرض للسيطرة على الضفة الغربية ومنع تأسيس دولة فلسطينيّة."

    الغرض الوحيد للسياج منع "الإرهاب". فجاء تصميم السياج بطريقة توفر أقصى مستوى من الأمن للمواطنين الإسرائيليين وضمان أدنى إزعاج للفلسطينيين. فمع بقائه, تبدو الدولة الفلسطينية نظرياً ممكنة حيث تسيطر السلطة الوطنية على 93 % من الضفة الغربية و100% من قطاع غزة.

    تبرير الأخطاء

    ينتقل الدليل في الفصل السابع إلى التأكيد على أن إسرائيل قد أخطأت لكن ذلك كان له مبرراته. فيتناول مذبحة قرية دير ياسين عام 1948 ويحاول تبريرها بالإشارة إلى أن القرية كانت تشغل موقعاً إستراتيجياً حيث تقع على تل يشرف على الطريق السريع الرئيسي الداخل إلى القدس، وأن سكانها نفذوا هجمات عنيفة على مستوطنة يهودية جيفات شاؤول في الأول من أكتوبر عام 1928، وخلال الاضطرابات العربية في أغسطس1929، وكذلك خلال الأسبوع التي سبق الهجوم كانت هناك سلسلة من هجمات إطلاق النار من القرية استهدفت اليهود في المنطقة.

    كان الخطأ الثاني هو قضية لافون (1954) التي استهدفت الزج بأمريكا لدخول حرب مع مصر. فقد خططت إسرائيل عدداً من الهجمات الإرهابية على المؤسسات الأمريكية في القاهرة والإسكندرية وجعلتها تبدو كما لو أن المصريين قاموا بها. ولكن أُجهضت العملية قبل الأوان، مما ترتب عليها استقالة بنشاس لافون Pinchas Lavon، وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك، وتقويض مصداقية إسرائيل في نظر أمريكا وبريطانيا العظمى.

    بالرغم من أن العملية كانت خطأً مكلفاً ـ كما يقول الدليل ـ لكنه كان هناك سبب أخر تمثل في الضغط الأمريكي علي البريطانيين للانسحاب من قناة السويس. فخافت إسرائيل من الطموحات العسكرية للرئيس المصري عبد الناصر، وأدركت أن المغادرة البريطانية ستدفع ناصر لغزو إسرائيل ومن ثم كان الهدف منع هذه الخطوة.

    وارتكبت إسرائيل خطأً ثالثاً عندما هاجمت الطائرات وسفن الصواريخ الإسرائيلية الباخرة الأمريكية ليبيرتي في 8 يونيو1967، فقتلت 34 أمريكياً وجرحت 173 آخرين. ولكن الدليل يبرر ذلك بالإشارة إلى اعتراف إسرائيل بهذا الخطأ ودفعها 6 مليون دولار كتعويض، والى الحوادث التي تنتشر وقت الحرب بسبب "النيران الصديقة". فعلى سبيل المثال في عام 1988، أسقطت القوة البحرية الأمريكية بشكل خاطئ طائرة ركاب إيرانية لتقتل 290 مدنياً.

    كما تعد مذابح مخيم صبرا وشاتيلاً احدى أخطاء إسرائيل، حيث سمح الجيش الإسرائيلي بدخول "مليشيات كتائبية" Phalangist بناء على دعوة أرييل شارون إلى المخيم في 16 سبتمبر 1982 تحت قيادة ايلي حبيقة، وقامت هذه القوات طوال 36 ساعة بذبح المئات في مخيمِ اللاجئين.

    واكتشفت لجنة تحقيق كاهان Kahan، أن إسرائيل مسئولة بشكل غير مباشر عن ما حدث بمخيم صبرا وشاتيلاً!!!؟. وقد ترتب على هذا، أن طردت إسرائيل رافائيل ايتان Raful Eitan، رئيس هيئة أركان الجيش، واستقال وزير الدفاع أرييل شارون.

    وفي الختام يحاول الدليل أن يُبرر سياسة الاغتيالات الموجهة التي تنتهجها إسرائيل وتؤدي في بعض الأحيان إلى موت النساء والأطفال الأبرياء. ويُحمل السلطة الفلسطينية المسؤولية لأنها لو تمكنت من احتواء الإرهابيين، فلن تنشغل إسرائيل بالاغتيالات الموجهة.

    ويستند في تزايد الاغتيالات الإسرائيلية على أن العديد من الأمم في حالات مماثلة انتهجت سياسة الاغتيالات الموجهة على غرار اغتيال البريطانيون عناصر نازية بعد الحرب العالمية الثانية، ومحاولة واشنطن اغتيال مؤسس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، لكن بلا جدوى.
    tito
    tito
    فريق اول
    فريق اول


    ذكر
    عدد الرسائل : 2103
    السٌّمعَة : 2
    نقاط : 169
    تاريخ التسجيل : 11/05/2008

    أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل Empty رد: أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل

    مُساهمة من طرف tito الإثنين يونيو 02, 2008 3:14 pm

    شكرا للموضوع الجميل والمعلومات المفيده

    لكن فيه تصحيح للمعلومات

    ان البدايه لم تكن فى عام 1882

    ولكن كانت البدايه فى القرن الخامس عشر ميلادى عندما تأسست العصابات اليهوديه وتوسعت

    ومن قديم الزمان ايضا حينما كان لهم قبائل داخل العرب ايام الرسول (ص)

    مثل بنو النضير
    رند
    رند
    فريق
    فريق


    انثى
    عدد الرسائل : 1597
    الموقع : القدس
    السٌّمعَة : 3
    نقاط : 3
    تاريخ التسجيل : 18/05/2008

    أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل Empty رد: أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل

    مُساهمة من طرف رند الإثنين يونيو 02, 2008 8:23 pm

    اشكرك يا شهد على المعلومات القيمه وباعتقادي التاريخ اليهودي معروف وليست كتبهم هي من ستعرفنا بهم وبتاريخهم
    love@egypt
    love@egypt
    اركان حرب
    اركان حرب


    ذكر
    عدد الرسائل : 3141
    العمر : 34
    الموقع : بتنا
    العمل/الترفيه : بخنق في زميلي وبشارك في المنتدي
    المزاج : يعني شويه كده وشويه كده
    السٌّمعَة : 4
    نقاط : 147
    تاريخ التسجيل : 09/05/2008

    أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل Empty رد: أساطير في كتيب يهودي: كيف تدافع عن اسرائيل

    مُساهمة من طرف love@egypt الإثنين يونيو 02, 2008 8:58 pm

    شكرا شهد على المعلومات القيمة
    وفعلا تيتو عنده حق العصابات والتخطيط الصهيونى موجودين من قديم الازل
    وكل تفكيرهم السيطرة وتحقيق الحلم المزعوم
    وفعلا يارند تاريخنا وللاسف كلنا عارفينه بس بدون اى فايدة

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 5:30 pm