أيد كثير من علماء الأزهر الفتوى التي أصدرتها دائرة الشئون الإسلامية والعمل الخيرى فى إمارة دبى، بعدم جواز كتابة أسماء الأنبياء أو لفظ الجلالة، على عبوات التحاليل الطبية بالمستشفيات ومراكز التحليل، بدعوى أن هذه العبوات "نجسة".
واشاروا الى أنها جاءت متأخرة كثيرا، بعد أن طالبوا بها منذ سنوات طويلة .
وقال الدكتور رأفت عثمان، عضو مجمع البحوث الإسلامية وأستاذ الفقة المقارن، إنه مع هذه الفتوى قلبا وقالبا.
وأضاف أنه لا يجوز شرعا وضع أسماء الله الحسنى وأسماء الرسل والأنبياء على عبوات التحاليل الطبية سواء كانت بولا أو غائطا، ثم إلقاءها فى القمامة بعد ذلك، ومن الممكن تقييد هذا النظام بوضع أرقام أو حروف توضح اسم صاحب التحليل .
ومن جانبه يرى الدكتور منيع عبد الحليم ، عميد كلية أصول الدين الأسبق ، أن الواجب منع كتابة الأسماء العربية، والتى تكون فى أغلب الاحيان مثل محمد وعبد الله وعبد السميع على العبوات التى يوضع فيها أشياء نجسة.
وقال انه من الضرورى تعميم هذه الفتوى فى الدول العربية و الإسلامية من خلال مؤسسات الفتوى والتشريع حتى نحفظ قدسية أسماء الله وأسماء الرسل، وتجب معاقبة كل من يخالف هذه الفتوى عقابا شديداً.
واشاروا الى أنها جاءت متأخرة كثيرا، بعد أن طالبوا بها منذ سنوات طويلة .
وقال الدكتور رأفت عثمان، عضو مجمع البحوث الإسلامية وأستاذ الفقة المقارن، إنه مع هذه الفتوى قلبا وقالبا.
وأضاف أنه لا يجوز شرعا وضع أسماء الله الحسنى وأسماء الرسل والأنبياء على عبوات التحاليل الطبية سواء كانت بولا أو غائطا، ثم إلقاءها فى القمامة بعد ذلك، ومن الممكن تقييد هذا النظام بوضع أرقام أو حروف توضح اسم صاحب التحليل .
ومن جانبه يرى الدكتور منيع عبد الحليم ، عميد كلية أصول الدين الأسبق ، أن الواجب منع كتابة الأسماء العربية، والتى تكون فى أغلب الاحيان مثل محمد وعبد الله وعبد السميع على العبوات التى يوضع فيها أشياء نجسة.
وقال انه من الضرورى تعميم هذه الفتوى فى الدول العربية و الإسلامية من خلال مؤسسات الفتوى والتشريع حتى نحفظ قدسية أسماء الله وأسماء الرسل، وتجب معاقبة كل من يخالف هذه الفتوى عقابا شديداً.