تشهد بطولة كأس الأمم الأوروبية الثالثة عشرة (يورو ٢٠٠٨) لكرة القدم تفوقًا ملحوظًا لناديي ليون الفرنسي وباناثينايكوس اليوناني نظرًا لأن كلاً منهما يضم بين صفوفه عشرة لاعبين يشاركون في فعاليات البطولة وهو مالا يحظي به أي ناد آخر.
ويأتي بايرن ميونيخ الألماني في المرتبة الثانية خلف كل من ليون وباناثينايكوس حيث يضم بين صفوفه تسعة لاعبين مشاركين في البطولة التي تستضيفها النمسا وسويسرا بالتنظيم المشترك من السابع إلي ٢٩ يونيو الحالي.
أما مانشستر يونايتد الإنجليزي الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا فلم يحتل أحد المراكز العشرة الأولي في قائمة الأندية صاحبة أكبر عدد من اللاعبين في يورو ٢٠٠٨.
وضم المدرب ريمون دومينيك، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، سبعة من لاعبي ليون إلي صفوف فريقه كما ضم الألماني أوتو ريهاجل، المدير الفني للمنتخب اليوناني، ستة من لاعبي باناثينايكوس إلي صفوف فريقه.
ويضم برشلونة الإسباني بين صفوفه ثمانية من اللاعبين المشاركين في يورو ٢٠٠٨ بينما يقتصر العدد في صفوف منافسه العنيد ريال مدريد الفائز بلقب الدوري الإسباني خلال الموسمين الماضيين علي سبعة لاعبين فقط مثل كل من ناديي تشيلسي وأرسنال.
وكان من الممكن أن يتفوق تشيلسي الإنجليزي علي الجميع لو تأهل المنتخب الإنجليزي إلي النهائيات وهو ما ينطبق أيضًا علي مانشستر يونايتد الذي يقتصر تمثيله في يورو ٢٠٠٨ علي خمسة لاعبين فقط من بينهم البرتغالي كريستيانو رونالدو
ويأتي بايرن ميونيخ الألماني في المرتبة الثانية خلف كل من ليون وباناثينايكوس حيث يضم بين صفوفه تسعة لاعبين مشاركين في البطولة التي تستضيفها النمسا وسويسرا بالتنظيم المشترك من السابع إلي ٢٩ يونيو الحالي.
أما مانشستر يونايتد الإنجليزي الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا فلم يحتل أحد المراكز العشرة الأولي في قائمة الأندية صاحبة أكبر عدد من اللاعبين في يورو ٢٠٠٨.
وضم المدرب ريمون دومينيك، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، سبعة من لاعبي ليون إلي صفوف فريقه كما ضم الألماني أوتو ريهاجل، المدير الفني للمنتخب اليوناني، ستة من لاعبي باناثينايكوس إلي صفوف فريقه.
ويضم برشلونة الإسباني بين صفوفه ثمانية من اللاعبين المشاركين في يورو ٢٠٠٨ بينما يقتصر العدد في صفوف منافسه العنيد ريال مدريد الفائز بلقب الدوري الإسباني خلال الموسمين الماضيين علي سبعة لاعبين فقط مثل كل من ناديي تشيلسي وأرسنال.
وكان من الممكن أن يتفوق تشيلسي الإنجليزي علي الجميع لو تأهل المنتخب الإنجليزي إلي النهائيات وهو ما ينطبق أيضًا علي مانشستر يونايتد الذي يقتصر تمثيله في يورو ٢٠٠٨ علي خمسة لاعبين فقط من بينهم البرتغالي كريستيانو رونالدو