¤ إبتـــسم ¤
تبسمك في وجه أخيك ... صدقة !
قال سيدنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلَّمَ :
(( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم
بسط الوجه وحسن الخلق ))
رواه مسلم
و قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلَّمَ :
(( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ))
رواه الحاكم و البيهقي
وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال :
(( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني الا تبسم في وجهي ))
رواه البخاري
و عن عبدالله بن الحارث رضي الله عنه قال :
(( ما رأيتُ أحداً أكثر تبسماً من الرسول صلى الله عليه وسلم ))
.:. أهميه البشاشه .:.
قال أبن القيم رحمه الله :
" أن الناس ينفرون من الكثيف ولو بلغ بالدين مابلغ ، والله مايجلب اللطف والظرف من القلوب
فليس الثقلاء بـ خواص الأولياء ، وما ثقل أحد على قلوب الصادقين المخلصين الا من آفه هناك ،
والا فهذه الطريق تكسو العبد حلاوة ولطافه وظرفاً ، فـ ترىالصادق فيها من أحيى الناس وألطفهم
وقد زالت عنه ثقاله الطبع وكدوره الطبع "
قال الاستاذ محمد قطب :
" لايكفي المال وحدة لتأليف القلوب ولا تكفي التنظيمات الاقتصادية والاوضاع المادية ،
لابد أن يشملها ويغلفها ذلكـ الروح الشفيف ، المستمد من روح الله ، ألاهو الحب
الحب الذي يطلق البسمة من القلوب فـ ينشرح لها الصدر وتنرفج القسمات
فيلقي الانســان اخيه بوجه طليق "
و يقول أحدهم:
" ليس المبتسمون للحياة أسعد حالاً لأنفسهم فقط , بل هم كذلك أقدر على العمل ,
وأكثر احتمالاً للمسؤولية , وأصلح لمواجهة الشدائد ومعالجة الصعاب , والإتيان بعظائم الأمور
التي تنفعهم وتنفع الناس , ولو خيرت بين مال كثير، أو منصب خطير، وبين نفس راضية باسمة
لاخترت الثانية , فما المال مع العبوس ؟! وما المنصب مع انقباض النفس ؟! "
يقول الصينيون في حكمة يرددونها :
"إن الرجل الذي لا يعرف كيف يبتسم لا ينبغي له أن يفتح متجراً "
و ديل كرنيجي ـ أحد علماء النفس المشهورين ـ
يقول في كتابه كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين :
" إن ما يقال أن سر النجاح يكمن في العمل الجاد والكفاح فلا أؤمن به متى تجرد
من الإنسانية اللطيفة المتمثلة في البسمة اللطيفة "
وتذكر دوماً أن :
الابتسامة تحدث في ومضة ويبقى ذكرها دهراً , وهي المفتاح الذي يفتح أقسى القلوب ,
وهي الجاذبية القوية التي تكبت الغضب وتسري عن القلب إن الابتسامة تبعث الحب و الأمل
فــ ما رأيك أن تجرب هذا المفتاح فتبتسم في وجه كل من تلقاه من أهلك أو أصدقائك أو إخوانك أو زملائك
أو طلابك أو موظفيك وترى ردة فعلهم , لعل الله يكتب لك أجر المعروف بأن تلقى أخاك بوجه طلق ,
أو يكتب لك ما هو خير من حمر النعم بأن يشرح الله صدر أحدهم على يديك أو على شفتيك.
مما عجبني فنقلته لكم
دمتم بــأفضــــــل حااال
تبسمك في وجه أخيك ... صدقة !
قال سيدنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلَّمَ :
(( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم
بسط الوجه وحسن الخلق ))
رواه مسلم
و قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلَّمَ :
(( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ))
رواه الحاكم و البيهقي
وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال :
(( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني الا تبسم في وجهي ))
رواه البخاري
و عن عبدالله بن الحارث رضي الله عنه قال :
(( ما رأيتُ أحداً أكثر تبسماً من الرسول صلى الله عليه وسلم ))
.:. أهميه البشاشه .:.
قال أبن القيم رحمه الله :
" أن الناس ينفرون من الكثيف ولو بلغ بالدين مابلغ ، والله مايجلب اللطف والظرف من القلوب
فليس الثقلاء بـ خواص الأولياء ، وما ثقل أحد على قلوب الصادقين المخلصين الا من آفه هناك ،
والا فهذه الطريق تكسو العبد حلاوة ولطافه وظرفاً ، فـ ترىالصادق فيها من أحيى الناس وألطفهم
وقد زالت عنه ثقاله الطبع وكدوره الطبع "
قال الاستاذ محمد قطب :
" لايكفي المال وحدة لتأليف القلوب ولا تكفي التنظيمات الاقتصادية والاوضاع المادية ،
لابد أن يشملها ويغلفها ذلكـ الروح الشفيف ، المستمد من روح الله ، ألاهو الحب
الحب الذي يطلق البسمة من القلوب فـ ينشرح لها الصدر وتنرفج القسمات
فيلقي الانســان اخيه بوجه طليق "
و يقول أحدهم:
" ليس المبتسمون للحياة أسعد حالاً لأنفسهم فقط , بل هم كذلك أقدر على العمل ,
وأكثر احتمالاً للمسؤولية , وأصلح لمواجهة الشدائد ومعالجة الصعاب , والإتيان بعظائم الأمور
التي تنفعهم وتنفع الناس , ولو خيرت بين مال كثير، أو منصب خطير، وبين نفس راضية باسمة
لاخترت الثانية , فما المال مع العبوس ؟! وما المنصب مع انقباض النفس ؟! "
يقول الصينيون في حكمة يرددونها :
"إن الرجل الذي لا يعرف كيف يبتسم لا ينبغي له أن يفتح متجراً "
و ديل كرنيجي ـ أحد علماء النفس المشهورين ـ
يقول في كتابه كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الآخرين :
" إن ما يقال أن سر النجاح يكمن في العمل الجاد والكفاح فلا أؤمن به متى تجرد
من الإنسانية اللطيفة المتمثلة في البسمة اللطيفة "
وتذكر دوماً أن :
الابتسامة تحدث في ومضة ويبقى ذكرها دهراً , وهي المفتاح الذي يفتح أقسى القلوب ,
وهي الجاذبية القوية التي تكبت الغضب وتسري عن القلب إن الابتسامة تبعث الحب و الأمل
فــ ما رأيك أن تجرب هذا المفتاح فتبتسم في وجه كل من تلقاه من أهلك أو أصدقائك أو إخوانك أو زملائك
أو طلابك أو موظفيك وترى ردة فعلهم , لعل الله يكتب لك أجر المعروف بأن تلقى أخاك بوجه طلق ,
أو يكتب لك ما هو خير من حمر النعم بأن يشرح الله صدر أحدهم على يديك أو على شفتيك.
مما عجبني فنقلته لكم
دمتم بــأفضــــــل حااال