:: منتدى شبابنا ::

لا ترفع عصاك على أهلك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لا ترفع عصاك على أهلك 829894
ادارة المنتدي لا ترفع عصاك على أهلك 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

:: منتدى شبابنا ::

لا ترفع عصاك على أهلك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا لا ترفع عصاك على أهلك 829894
ادارة المنتدي لا ترفع عصاك على أهلك 103798

:: منتدى شبابنا ::

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
:: منتدى شبابنا ::

منتدى الشباب منتدى متكامل به كل ماتتمناه به اقسام للكمبيوتر اقسام للترفيه المرئيات قسم للخريجين الطلبة المنتدى الاسلامى قسم الديكور والكثير الكثير

مواضيع مماثلة


      لا ترفع عصاك على أهلك

      new_star174
      new_star174
      عميد
      عميد


      ذكر
      عدد الرسائل : 769
      العمر : 39
      الموقع : مصر
      العمل/الترفيه : صاحب شركة كمبيوتر
      السٌّمعَة : 3
      نقاط : 21
      تاريخ التسجيل : 07/05/2008

      لا ترفع عصاك على أهلك Empty لا ترفع عصاك على أهلك

      مُساهمة من طرف new_star174 السبت مايو 10, 2008 5:27 pm

      السؤال

      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، فضيلة الدكتور بارك الله فيكم

      لقد قرأت في الأدب المفرد للبخاري حديث أبي الدرداء عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - و جاء فيه: (لا ترفع عصاك على أهلك وأخفهم في الله - عز وجل -) و قد حسنه الألباني.

      ولقد وجدت في روايات أخرى في المعجم الكبير، و الأوسط، و الصغير للطبراني، و مسند أحمد، و شعب الإيمان للبيهقي، و حلية الأولياء. استبدال لفظ: (على أهلك) الوارد في البخاري بـلفظ: (عن أهلك).

      سؤال به شقان:

      الأول: أي اللفظين أصح؟

      الثاني: ما دلالة كل لفظ منهما على المعنى، أليس بينهما تناقض في الدلالة؟

      وجزاكم الله خيراً.



      الإجابة

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

      فرواية البخاري في "الأدب المفرد": (ولا ترفع عصاك على أهلك) التي أشرت إليها: هي من طريق محمد بن عبد العزيز الرملي، عن عبد الملك بن الخطاب بن عبيد الله الثقفي، عن راشد أبي محمد، عن شهر بن حوشب، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.

      وقد أخرجه محمد بن نصر المروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (911)، وابن جرير الطبري في "تهذيب الآثار" (684)، واللالكائي في "السنة" (1524)، جميعهم من طريق محمد بن أبي عدي، عن راشد أبي محمد، به نحو رواية البخاري السابقة، إلا أنه قال: (ولا ترفع عصاك عنهم).

      ورواية ابن أبي عدي أولى بالقبول من رواية عبد الملك بن الخطاب، لأن عبد الملك هذا قال عنه ابن حجر في "التقريب": (مقبول)، فروايته ضعيفة إذا لم يُتابَع، ولم أجد من تابعه على هذا اللفظ، بخلاف ابن أبي عدي فإنه ثقة، وقد توبع، فجميع من روى هذا الحديث -بما في ذلك المصادر التي ذكرتَها- لفظهم موافق للفظ ابن أبي عدي، والله أعلم.

      ملاحظة: كلامنا هذا متجه على حديث أبي الدرداء، وقد روي الحديث عن صحابة آخرين لا تخلو الروايات عنهم من مقال.

        الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 5:02 pm