يسعي المنتخب الألماني لكرة القدم إلي تعزيز رقمه القياسي في عدد مرات الفوز ببطولات كأس الأمم الأوروبية وإحراز اللقب الرابع من خلال نهائيات البطولة القادمة (يورو ٢٠٠٨).
ويبدو المنتخب الألماني أحد المرشحين بقوة لإحراز اللقب في «يورو ٢٠٠٨» رغم احتلاله المركز الثاني في مجموعته بالتصفيات المؤهلة للبطولة بفارق نقطتين خلف نظيره التشيكي.
ومع التاريخ الرائع الذي يحظي به المنتخب الألماني علي الساحة الأوروبية ووجود العديد من اللاعبين أصحاب المستوي العالمي ضمن صفوف الفريق حالياً سيكون عدم وصول الفريق إلي الدور قبل النهائي علي الأقل خيبة أمل كبيرة له ولمشجعيه في هذه البطولة التي يخوضها للمرة السابعة في تاريخه.
ولم يحقق المنتخب الألماني أي فوز في البطولات الأوروبية منذ فوزه بلقب البطولة العاشرة، التي استضافتها إنجلترا عام ١٩٩٦، حيث تعادل الفريق في ثلاث مباريات وخسر مثلها علي مدار مشاركته في البطولتين السابقتين عامي ٢٠٠٠ و٢٠٠٤.
وتطور مستوي الفريق كثيراً خلال بطولة كأس العالم ٢٠٠٦، التي استضافتها بلاده حيث تميز أداء الفريق بالهجوم القوي والأسلوب الجميل والجذاب تحت إشراف المدرب يورجي كلينسمان الذي قاد الفريق إلي المربع الذهبي في البطولة وفاز معه بالمركز الثالث.
ومع وجود مساعده يواخيم لوف مديراً فنياً للفريق في الوقت الحالي حطم الفريق الفائز باللقب الأوروبي ثلاث مرات سابقة الرقم القياسي لأكبر هامش فوز لأي فريق في تصفيات البطولة الأوروبية وسحق منتخب سان مارينو المتواضع ١٣/صفر، كما كان أول المنتخبات المتأهلة لنهائيات يورو ٢٠٠٨.
ويبدو المنتخب الألماني أحد المرشحين بقوة لإحراز اللقب في «يورو ٢٠٠٨» رغم احتلاله المركز الثاني في مجموعته بالتصفيات المؤهلة للبطولة بفارق نقطتين خلف نظيره التشيكي.
ومع التاريخ الرائع الذي يحظي به المنتخب الألماني علي الساحة الأوروبية ووجود العديد من اللاعبين أصحاب المستوي العالمي ضمن صفوف الفريق حالياً سيكون عدم وصول الفريق إلي الدور قبل النهائي علي الأقل خيبة أمل كبيرة له ولمشجعيه في هذه البطولة التي يخوضها للمرة السابعة في تاريخه.
ولم يحقق المنتخب الألماني أي فوز في البطولات الأوروبية منذ فوزه بلقب البطولة العاشرة، التي استضافتها إنجلترا عام ١٩٩٦، حيث تعادل الفريق في ثلاث مباريات وخسر مثلها علي مدار مشاركته في البطولتين السابقتين عامي ٢٠٠٠ و٢٠٠٤.
وتطور مستوي الفريق كثيراً خلال بطولة كأس العالم ٢٠٠٦، التي استضافتها بلاده حيث تميز أداء الفريق بالهجوم القوي والأسلوب الجميل والجذاب تحت إشراف المدرب يورجي كلينسمان الذي قاد الفريق إلي المربع الذهبي في البطولة وفاز معه بالمركز الثالث.
ومع وجود مساعده يواخيم لوف مديراً فنياً للفريق في الوقت الحالي حطم الفريق الفائز باللقب الأوروبي ثلاث مرات سابقة الرقم القياسي لأكبر هامش فوز لأي فريق في تصفيات البطولة الأوروبية وسحق منتخب سان مارينو المتواضع ١٣/صفر، كما كان أول المنتخبات المتأهلة لنهائيات يورو ٢٠٠٨.